الصفحه ٣٠٩ : فتدعه من قبل نفسك وذلك مثل الثوب يكون عليك قد اشتريته وهو سرقة أو المملوك
يكون عندك ولعله حر قد باع نفسه
الصفحه ٣١٥ : وأصحابه مهلين بالحج حتى أتى منى فصلى الظهر والعصر
والمغرب والعشاء الآخرة والفجر ثم غدا والناس معه وكانت
الصفحه ٣٢١ : التقية عند الكشف فانتقم من أعداء الله.
باب ـ وجوب التقية
في كل ضرورة بقدرها وتحريم التقية مع عدمه وحكم
الصفحه ٣٣٥ : سنات العلماء
واصنافهم ووجوب الحذر من متابعة علماء السوء.................. ٢٩٣
باب عدم جواز كتمان
الصفحه ١١ :
الرازي في الآية الثانية أنها من باب حذف المضاف وإقامة المضاف إليه مقامه
والتقدير أمر ربك للمحاسبة أو
الصفحه ٢٣ : تفسيره فقيل يا رسول الله ما تفسير أبجد؟ قال : أما الألف فآلاء الله حرف من
أسمائه وأما الباء فبهجة الله
الصفحه ٢٧ : : أوصى إلي في السبيل قال : اصرفه في الحج فإني لا أعلم سبيلا من سبيله
أفضل من الحج.
يب ـ محمد بن أحمد
بن
الصفحه ٣١ :
العيون ـ أحمد بن
زياد بن جعفر الهمداني عن علي بن إبراهيم عن ياسر الخادم قال : كتب من نيشابور إلى
الصفحه ٣٥ :
باب ـ حجية مفهوم الأولوية العرفية المستفادة من
اللفظ أو القطعيّة
الآيات ـ قال الله
تعالى
الصفحه ٤٠ :
كا ـ عدة من
أصحابنا عن سهل بن زياد عن الحسن بن محبوب عن عبد العزيز العبدي عن عبيد بن زرارة
قال
الصفحه ٤١ : الماء النقيع تبول فيه الدواب فقال : إن تغير
الماء فلا تتوضأ منه وإن لم تغيره أبوالها فتوضأ منه وكذلك
الصفحه ٥٢ : من أين علمت وقلت إن المسح ببعض الرأس وبعض
الرجلين فضحك ، وقال : يا زرارة قاله رسول الله
الصفحه ٥٤ : : (وَاتَّخِذُوا مِنْ
مَقامِ إِبْراهِيمَ مُصَلًّى) عنى بذلك ركعتي طواف الفريضة.
يب ـ وعنه عن
الحسن بن محبوب عن
الصفحه ٧٧ :
الدهر وقامت
وأعتقت الرقاب وأنفقت الأموال في سبيل الله وكانت أول من ترد النار إلى أن قال :
ومن
الصفحه ١٣٨ : قال : دخلت على أبي عبد الله عليهالسلام وهو مغضب وعنده جماعة من أصحابنا وهو يقول تصلون قبل أن
تزول