الصفحه ٩٢ : أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذانِهِمْ وَقْراً) وقال تعالى : (وَنُنَزِّلُ مِنَ
الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفا
الصفحه ٩٤ : هذا القرآن هدى وبيان من الضلالة للمتقين الذين يتقون
الموبقات ويتقون تسليط السفه على أنفسهم ، وفيه في
الصفحه ٩٧ : عليهالسلام قال : نزل القرآن بإياك أعني واسمعي يا جارة.
الكافي ـ العدة عن
أحمد بن محمد عن الحجال عن علي بن
الصفحه ٩٩ : الجبار عن صفوان بن يحيى أن أبا قرة المحدث سأل الرضا عليهالسلام عن الرؤية إلى أن قال : قال أبو قرة فتكذب
الصفحه ١٠٦ : عليكم الفتن كقطع الليل المظلم
فعليكم بالقرآن فإنه شافع مشفع وماحل مصدق من جعله أمامه قاده إلى الجنة ومن
الصفحه ١٢٧ : الله صلىاللهعليهوآله : إلى أن قال : إن الله أنزل علي القرآن وهو الذي من خالفه
ضل ومن ابتغى علمه عند
الصفحه ١٣٣ : والمتشابه
ما اشتبه على جاهله. وعن أبي بصير عن أبي عبد الله عليهالسلام أن القرآن محكم ومتشابه فأما المحكم
الصفحه ٢٨٧ : متشابها كمتشابه القرآن ومحكما
كمحكم القرآن فردوا متشابهها دون محكمها.
العيون ـ أبي عن
علي عن أبيه عن أبي
الصفحه ٤٤ : اليمين كما فوض إلى
الإمام في المحارب أن يصنع ما يشاء وقال : كل شيء في القرآن (أو) فصاحبه فيه
بالخيار
الصفحه ٨٠ : أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ) إلى أن قال : وقال أبو عبد الله عليهالسلام : وكل شيء في القرآن (أو) فصاحبه
الصفحه ١٠٩ :
الحسن بن علي عليهالسلام : إن هذا القرآن فيه مصابيح النور وشفاء الصدور فليجل جال
بصره ليبلغ الصفة
الصفحه ١١٥ :
فقال عليهالسلام : إن القرآن له ظاهر وباطن فجميع ما حرم الله في القرآن
فهو حرام على ظاهره وباطن
الصفحه ١٧٢ :
المنسوخ ، فإن أمر النبي صلىاللهعليهوآله مثل القرآن ناسخ ومنسوخ وخاص وعام ومحكم ومتشابه قد كان
يكون من
الصفحه ١٨٣ :
يوافق القرآن فأنا قلته وما جاءكم عني لا يوافق القرآن فلم أقله. وعن محمد بن مسلم
قال قال أبو عبد الله
الصفحه ٣١٢ : الحسين قال كتبت إلى أبي محمد عليهالسلام رجل كانت له رحى على نهر قرية والقرية لرجل فأراد صاحب
القرية أن