الصفحه ٥٤ : بالدرّة وقال : قَرِّي ، ألم أعدل عليك ؟ فاستقرّت من وقتها .
قال : وكان عمر رضياللهعنه أمير المؤمنين
الصفحه ٥٦ : صلىاللهعليهوآله رُفِعَ إلى السماء ، بل نقول جازمين : إنّه مات كما جزم به القرآن الكريم ، وقد حكت الرواية الآتية
الصفحه ٧٢ : الإسلامية الحقّة هي ثابتة بالقرآن والسنة ، ولا يمكن نفيها بدعوى
أنّها قريبة لأفكار ابن سبا المزعوم . كلّ ذلك
الصفحه ٧٤ : القرآن والسنة .
إذاً ينبغي دراسة هذه
المسألة وما يماثلها بدقّة ، لنرى ما هو مدى صواب موقف الأعلام
الصفحه ٧٥ : تنافي ـ القرآن والسنة المطهرة ،
فكيف يجوز والحال هذه إخراجهم من المذهب ، وعلى الأخص إذا علمنا أنّ
الصفحه ٩١ : عرض كلامهم على القران والسّنّة المتواترة القطعيّة والعقل وترك ما يُخالف سيرة المتشرّعة ، فكانوا لا
الصفحه ١١٤ : عليهالسلام يقول : لا تقبلوا علينا حديثاً إلّا ما وافق القرآن والسنة ، أو تجدون معه شاهداً من أحاديثنا
الصفحه ١٤٣ : ، وذلك للعمومات الكثيرة الواردة في القرآن الحكيم ، كقوله تعالى : (
أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا
الصفحه ١٧٧ : القرآن للجصاص ٤ : ١٠٣ ، السيرة الحلبية ٢ : ٣٠٠ ـ ٣٠١ ، أمالي أحمد بن عيسى
بن زيد ١ : ٩٠ ، الاعتصام بحبل
الصفحه ١٩٧ : أبي طالب (٢) .
وعن شقيق ، قال : قرأتُ
في مصحف عبد الله بن مسعود (
إِنَّ اللَّـهَ اصْطَفَىٰ آدَمَ
الصفحه ١٩٨ : مصحف أُبي : ( وإذا
أردنا أن نهلك قرية بعثنا أكابر مجرميها ) . بدل قوله
الصفحه ١٩٩ :
(
وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا
فِيهَا فَحَقَّ
الصفحه ٢٠٢ : . . . »
(٣) .
اذن قضية الأذان لا
تختلف عن القرآن ، فالخُلّص من الصحابة كانوا يفتحون بعض جمله كالحيعلة الثالثة
الصفحه ٢٠٣ : في مصحفه ، فأسقطها عثمان ابن عفان حين وحّد المصاحف ولا إشكال في ذلك لأنّها ليست من القرآن المقرو
الصفحه ٢٠٤ : الإسناد ولم يخرجاه .
(٢)
المفردات في غريب القرآن : ٧ ، اتّفاق المباني وافتراق المعاني : ٢٣٣ ، علل