الصفحه ٢٩٦ : كان
لا يريد تشديد الخلاف بين المسلمين ، لكن هذا لا يعني أنّه
__________________
(١)
أعيان الشيعة
الصفحه ٢٩٨ : الاتيان بها رجاءً ـ ثم ذكر بحثاً مشبعاً عن معنى الخلافة وكيفية جعلها انظر صفحة ٢٢ إلى
٢٨ من كتابه
الصفحه ٣١٥ : في النقل ، وأظهر في العمل ، فكان المصير إليه أولى . وقال الشيخ رضياللهعنه في الخلاف : وقد تأولنا
الصفحه ٣٢٢ : إذا خرجوا عنهم مختلفين ، كلٌّ ينقل عن إمامه خلاف ما ينقله الآخر ، هان مذهبهم على العامّة ، وكذّبوهم في
الصفحه ٣٢٥ : لكنّه لم يَقُلْها .
لكنّ الواقع خلاف ذلك
، لأنّ المطّلع على مجريات الأحداث بعد رسول الله
الصفحه ٣٣١ : بأنّ النهاية والتهذيب قد أُلِّفا قبل الاستبصار .
وبمراجعة لكتاب
الخلاف والمبسـوط والعدّة وغيرها من
الصفحه ٣٣٨ : الذي لا خلاف فيه .
إذن فصيغة «
محمّد وعلي خير البشر »
و «
أشهد أنّ علياً ولي الله »
أو «
أشهد أنّ
الصفحه ٣٤٤ : كتابيه المعنيَّين بأمور الخلاف مثل : «
منتهى المطلب »
و «
تذكرة الفقهاء »
، وأمّا في كتبه الأخرى كالتحرير
الصفحه ٣٩٤ : النبيّ صلىاللهعليهوآله
مكرّراً في نصبه للخلافة ، والنبيُّ صلىاللهعليهوآله يستعفي حذراً من
المنافقين
الصفحه ٤٠٥ : بوجوبها الملزِم نظراً لتلك الروايات ، وهو قول نادر خلاف ما عليه المشهور الأعظم من الفقهاء .
وقد قال
الصفحه ٤٣٣ : رأساً بحيث يظهر إجماعهم على خلافه .
فما في كلام بعض محدّثي الأواخر من
أنّه لا يبعد أن يكون من الأجزا
الصفحه ٤٣٩ : هـ )
لم يعلّق الشيخ
بالخلاف على ما أفتى به الملّا محمّد الأشرفي من استحباب الشهادة بالولاية لعلي
الصفحه ٤٨٤ : الشهادات الثلاث بسواء ؛ لقوله : « امر منادياً أن
فنادى » ، والنداء معناه الجهر بلا خلاف ، على أنّ إطلاقات
الصفحه ٤٩٨ : لم يكن
لغواً بل فيه اشارة إلى امتداد خلافة الله في الأرض عبر أولاد عليّ المعصومين ووجود بقية الله في
الصفحه ٥١٨ : الخلافة إلى عمر أصرّ على
__________________
(١)
صفحة ٢٢٣ وصفحة ١٤٩ .
(٢)
المغني ٦ : ١٥١ ، التقرير