الصفحه ١٨ : المتلقّاة عن المعصومين عليهمالسلام وهو ما نبحثه في القسم الثالث من الفصل الاول من هذا الباب (١) .
ورابعة
الصفحه ٧١ :
بعض
الناس ، وهو ليس شرطاً في نبوتهم أو إمامتهم ، بل هو لطف من الله تعالى في طاعتهم .
فقد قال
الصفحه ٩٧ :
نماذج أخرى من تشدّد القمّيين
*
قال الكشي في الحسين بن عبيد الله [ المحرر ] : أنّه أُخرج
الصفحه ١١٣ :
اشتبه
في اجتهاده ، أو عوّل على من يراه أهلاً في ذلك ، وكان مخطئاً في اعتقاده ، أو وجد في كتابه
الصفحه ١١٦ :
ودين
آبائي ، وهو الحقّ كله (١) ، وعن أبي جعفر عليهالسلام مثله (٢) .
وقد عدّه الشيخ في
رجاله من
الصفحه ١١٨ : على لقائك في كلّ وقت ، فعن من آخذ معالم ديني ؟ فقال : خذ من يونس بن عبد الرحمن (١) .
وهذه منزلةٌ
الصفحه ١١٩ :
نماذج أخرى من تشدّد القمّيين :
والآن لنرجع تارة
أُخرى إلى جروح القميّين وحال بعض من
الصفحه ١٢٢ : بالغلوّ لِما نسب إليه من أوراق في تفسير الباطن والتي لا تليق بحديثه وحسب تعبير ابن الغضائري : ( وأظنّها
الصفحه ١٢٣ : عليه بالغلوّ والكذب وأخرجه من قمّ إلى الريّ وكان يسكنها ، وقد كاتب أبا محمّد العسكري على يد محمّد بن
الصفحه ١٢٤ :
من
كلام القوم ـ هو أحمد بن محمّد بن عيسى الأشعري ، وحال القميّين ـ سيما ابن عيسى ـ في التسرّع إلى
الصفحه ١٢٦ : من معرفة البغداديين فهي ليست بأقل منها قطعاً ، وإن ولائهم للأئمّة مما لا يمكن المزايدة عليه ، وهي
الصفحه ١٣١ : موضوع ، إلّا أنّه متى اعتقد المكلّف في ذلك أمراً زائداً
على ما دلَّت عليه هذه الدلالة من عدد مخصوص
الصفحه ١٤٥ : الأدلّة معه (١) .
وكان قد قال العراقي
قبل ذلك :
وعليه ، لولا دعوى
تسالم [ صاحب ] الجواهر من شهرتهم على
الصفحه ١٧٢ : النبي محمّد في الأذان .
بل إنّ معاوية (٣)
، وعثمان (٤) حذفا اسمه صلىاللهعليهوآله من آخر الأذان
الصفحه ٢٥٨ : : إنّ الشـيخ الصدوق قد ذكر متن بعض تلك الروايات دون ذكر سندها ـ وهو ديدنه في كثير من الأبواب الفقهية