الصفحه ٢٩٨ : عرض للمؤذّن حاجة يحتاج إلى الاستعانة عليها بكلام ليس من الأذان فليتكلّم به ، ثمّ يصله من حيث انتهى
الصفحه ٤٦ : تهمةً ، إذ أنّ الأمر ليس كذلك ؛ لأنّ الله قد منح لبعض من اصطفاهم من عباده أشياءً خاصة من قبيل إحيا
الصفحه ٣٨٨ : .
على أنّا نقول : الذكر من جهة التيمّن
والتبرّك ، لا مانع منه أصلاً ، ولا يتوقّف على صدور حديث ، لأنّ
الصفحه ١٧٣ :
وغير
ذلك .
وجاء في ( الفقيه ) عن
الصادق أنّه قال : من سمع المؤذّن يقول : أشهد أن لا إله إلّا
الصفحه ٣٧١ : وقع في كثير من الأخبار ترك « حيّ على خير العمل » تقية .
على أنّه غير معلوم أنّ الصدوق ، أيَّ
جماعة
الصفحه ٢٥٧ :
أم
لا ؟ إلى غيرها من الاحتمالات .
وهو الآخر لا يعني
مخالفته رحمهالله للذين يأتون بها
الصفحه ٣١٠ :
قال ابن فهد الحلّيّ
في المهذّب البارع : ومنها المشهور . . . ويقابله الشاذّ والنادر ، وقد يطلق على
الصفحه ٣٩٤ :
محمّد خير البريّة » من الشّـاذّ لا
يعول عليه (١) .
وما في المنتهى : ما روي من
الصفحه ٢٦ : » ، وغيرها من الصيغ الدالة على الإمامة والولاية ، وأنّ عيون عمر كانوا يخبرونه بفعل هذا النزر من الصحابة
الصفحه ٣٩ : والخروج عن القصد (١) ، ومنه : غلا السعر يغلو غلاءً ، وغلا الرَّجُلُ غُلُوّاً ، وغلا بالجارية لحمُها
الصفحه ٦٦ :
لا
تكون المعجزات فعله ، فعلم بهذا أنّ الّذي ظهر منه من المعجزات إنّما كانت فعل القادر الّذي لا
الصفحه ٩٥ : على مَن نَسَبَ مشايخ القميين
وعُلماءهم إلى التقصير ، فليس نسبةُ هؤلاء القوم إلى التقصير علامةً على
الصفحه ١٢١ : لمَا كان رئيسَ قمّ والناسُ مع المشهورين إلّا من عصمه الله . . . إلى
آخر كلامه رحمهالله (٢) .
وعليه
الصفحه ١٣٥ : يقول « حي على الصلاة » أو « حي على الفلاح » أكثر من مرتين (٣) إذا كان إماماً يريد به جماعة القوم
الصفحه ١٩٣ : ضيراً في أن ينقص الحيعلة الثالثة من أصل الأذان ويضيف : «
الصلاة خير من النوم »
في أذان صلاة الصبح