الصفحه ٣٠٦ :
وقد قال رحمهالله في جواب المسائل الموصليّات أكثر من ذلك في جملة «
حي على خير العمل » الدالّة على
الصفحه ٣١٥ : الشيخ الطوسي رحمه الله معه .
الطوسي بين الفتوى بالجواز وشذوذ أخبار
الشهادة
تبيّن من الأمثلة
التي
الصفحه ٣٢٣ : بشير و ] حريز ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : ( قلت له : إنّه ليس شيء أشدّ
عليّ من اختلاف اصحابنا
الصفحه ٣٢٧ : الطوسيُّ الشيخَ الصدوقَ كذلك ، لأنّه قال في النهاية : وأمّا ما روي في شواذّ الأخبار من قول « أشهد أنّ
الصفحه ٣٥٤ : الأخر يؤكّد بأنّ هذه السيرة عند الشيعة لم يكن مرجعها الشيخ الطوسي ، بل كانت قبله واستمرت من بعده ، وأنّ
الصفحه ٣٦١ : ، لكنّ غالب كتب هؤلاء العلماء مفقودة ، والموجود منها بأيدينا لم يصرّح بما يرتبط ببحثنا ، فاقتصرنا على ذكر
الصفحه ٣٧٦ : ، فالعبارات واحدة المؤدّى عند كلّ العلماء ابتداءً من الشيخ الطوسي حتّى
الفيض الكاشاني .
نعم ، في كلام
الصفحه ٤٠٤ :
فقولوا : عليّ وليّ الله » (١) والأذان من جملة
ذلك .
ومن جملة تلك الأخبار ما
الصفحه ٤٠٦ : في ( رياض المسائل في تحقيق الأحكام بالدلائل )
وحين كلامه عن مكروهات الأذان :
( و ) من
الصفحه ٤١٠ :
الثالثة
في الأذان موجودة ، لكنّ الخوف على دماء الشيعة والحفاظ على المذهب مانعٌ من فعليّة هذا
الصفحه ٤٢٣ : الإشارة إلى شيء من ذلك ، ولعلّ المراد بالشواذّ في كلام الشيخ وغيره ما رواه المفوّضة ، لكنْ ومع ذلك كلّه
الصفحه ٤٢٩ : الثابتة لعموم الكلام في خلالهما ، وهذه منه بعد الخروج ؛ ضرورة استثنائها بتلك العمومات المشار إليها
الصفحه ٤٣٥ : إسماعيل الصدر العاملي ، ما تعريبه :
الشهادة بالولاية لعليّ ليست جزءاً من
الأذان ، ولكن
الصفحه ٤٣٨ : مَنْ نقل إلينا الخبر الضعيف بوضعه أو شذوذه ـ مشكل ، فالأولى أن يشهد لعليّ عليهالسلام بالولاية وإمرة
الصفحه ٤٤٠ : ليست جزءاً من
الأذان ، ولكن يستحبّ أن يؤتى بها بقصد الرجحان ، اما في نفسه أو بعد ذكر الرسول