الصفحه ٦٠٣ :
* علاقة الغلوّ
والتفويض بالشهادة الثالثة ....... ٣٩
هل الغلو من عقائد
الشيعة أم . . . ............ ٤٩
الصفحه ٥ : ؟ وأيّهما هو المشروع وأيّهما المبتدع
؟
وهل يصح ما قاله
الآخرون عن الشيعة من أن أذانهم مبتدع ؟ أم أنّه شرعي
الصفحه ٤٢ : )
(٢) ، إلى غيرها من الآيات .
بلى ، إنّ اليهود
والنصارى فرَّطوا وأفرطوا في هذه الروح الإنسانية ، حيث فَرّط
الصفحه ٥٩ : حمار ، فلم
ندر من أين جاء ، فقال : يا مالك ويا خالد متى أحدثتما الكلام في الربوبية ؟
فقلنا : ما خطر
الصفحه ٩٨ :
وقال النجاشي : ورأيت
أصحابنا ينكرون هذا القول ويقولون : مَن مِثل أبي جعفر محمّد بن عيسى ؟ ! سكن
الصفحه ١٠١ : يقول : كان . . . (٢) الخبر .
وفي من لا يحضره
الفقيه ـ كتاب الوصية ، باب ضمان الوصي لِما يغيره بما
الصفحه ١٣٢ :
دليلته
هذا الدليل لا ان يرمي بالبدعة وادخاله في الدين ما ليس من الدين ولنقرب المسألة بشكل آخر
الصفحه ١٥٩ : العمل = الولاية
أثبتنا في الباب
الاول من هذه الدراسة ، شرعية « حي علي خير العمل » (١) ، وأنّها كانت
الصفحه ١٨٢ :
__________________
(١)
الأذان بحي على خير العمل : ٢٠ . وانظر الباب الاول من هذه الدراسة ( حيّ على خير
العمل الشرعية والشعارية
الصفحه ١٨٦ : وسكّان سماواتي وأرضي وحملة عرشي أنّ عليّاً وليّي ، ووليّ رسولي ، ووليّ المؤمنين من بعد رسولي ، قالوا
الصفحه ١٩٠ : الشيخ
الصدوق في أماليه ، قال : حدثنا محمّد بن علي بن
__________________
(١)
من لا يحضره الفقيه
الصفحه ٢١٨ : أبي حنيفة وأن السمعاني كان منهم ، وعمر بن إبراهيم وغيره من الطالبيين كانوا يخافون بطش السلطان
الصفحه ٢٢٣ :
على
المزيد منها لاحقاً ، كُلّها حجج مؤيّدة لما قلناه .
وها هو الآن أمامك
كلام الإمام الكاظم
الصفحه ٢٦١ : عمل أصحابنا ، والذي يدلّ عليه ويؤكّده كلام كُلٍّ من الأئمّة : الكاظم ، والرضا ، والهادي عليهمالسلام
الصفحه ٢٨٠ : الجمعة قبل الركوع ، وجهر بالبسملة في الصلاة المكتوبة ، وأسقط من أذان صلاة الصبح «
الصلاة خير من النوم