الصفحه ٢٩٠ : الخلّص من الشيعة بما يدلّ على الولاية في أذانهم ما فيه الكفاية للمحافظة على شعاريّتها واستمرار شرعيّتها
الصفحه ٢٩٥ : الاهم تاركين ما هو المهم .
ولا ينكر الشيخ
المفيد ولا غيره من فقهائنا بأنّ الصلاة على محمّد وآله قد جا
الصفحه ٢٩٩ : الجنة حقّ ، والنار حقّ ، وأنّ الساعة آتية لا ريب فيها ، وأنّ الله
يبعث من في القبور ، اللّهمّ صلّ على
الصفحه ٣١١ : : الدجاجة ومثلها تموت في
البـئر ينزح منها دلوان أو ثلاثة ، وإذا كانت شاة وما أشبهها فتسعة أو عشرة
الصفحه ٣١٢ :
٣ ـ وقال الشيخ في
باب «
من فاتته صلاة فريضة فدخل عليه وقت صلاة أُخرى فريضة » :
فأمّا ما رواه
الصفحه ٣٤٠ : مَن سبقهم ، والشهرة قبل الشيخ الطوسي هي المعتمدة في الاستنباط لا بعده ، قال الشيخ حسن بن زين الدين
الصفحه ٣٤٤ : آثماً ، وقال في النهاية : كان مخطئاً (١)
.
وهذا النصّ من
العلّامة قد يفهم بأنّه قد وقف على تلك
الصفحه ٣٥٠ : الأصحاب على خطأ هذا الحكم من قبل ابن الوليد ومن تبعه كالشيخ الصدوق رحمهالله ، ومثل هذا يشكّكنا فيما يجتهد
الصفحه ٤٢٥ :
ما
ترجمته :
الشهادة بالولاية لعليّ ليست جزءاً من
الأذان ، ولكن يستحب أن يؤتى بها
الصفحه ٤٣٤ : حسن القمي ( ت ١٣٠٤ هـ )
قال الميرزا محمّد
حسن القمي ـ وهو من تلامذة الشيخ الانصاري ـ في كتابه
الصفحه ٤٥٦ : والمبسوط ـ :
ونحوه ما في المنتهى ، وغيره من كلمات
الأصحاب ، هذا وربّما يتمسّك لإثبات
الصفحه ٤٦٣ : المؤمنين » وغيره من الأخبار .
وقال المرحوم أخي
المعظم في رسالته العملية « منهاج الشيعة » : ولولا الاتّفاق
الصفحه ٤٨٩ : دينكم (٣)
.
وجاء قريبٌ منه عن
محمّد بن الحنفيّة : عمدتم إلى ما هو الأصل في شرائع الإسلام ومعالم دينكم
الصفحه ٥٢٧ :
وبذلك فقد عرفنا من
كلّ ما تقدم وجود فصل ثابت في الأذان دالّ على الولاية ، وهو الحيعلة الثالثة
الصفحه ٥٤٩ : ( المسـتخرج من كتاب الاشكال ، لابن طاووس المتوفى ٦٧٣ هـ ) :
للشيخ حسن بن زين
الدين ( صاحب المعالم