الصفحه ٨٠ : ، ومن عادتهم أنّ نساءهم لا يخرجن نهاراً أصلاً (٢)
وقريب من هذا الكلام ورد في نساء الشيعة في سجستان
الصفحه ٩٣ :
فقال
: أي البلاد أبعد من الشيعة ؟
فقالوا : أصفهان ، فحلف
: لا أروي هذا الكتاب إلّا بها ، فانتقل
الصفحه ٩٤ : وابن تيمية لكثير من الصوفية وأولياء الأمة (١)
، أو مبالغة الذهبي في نقد الأشاعرة ، والدارقطني والخطيب
الصفحه ١٦٦ : عبيد : إنّما
أسقط «
حي على خير العمل »
مَنْ نهى عن المتعتين ، وعن بيع أمّهات الأولاد ، خشيةَ أن يتّكل
الصفحه ١٧٠ :
يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِن تِلْقَاءِ نَفْسِي إِنْ
أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ
الصفحه ١٧٥ : زيد ، أو عمرُ ، أو معاذُ ، ولم
يسمعه رسول الله ، فأمر صلىاللهعليهوآله بلالاً أن يأخذ الأذان من عبد
الصفحه ١٨١ : على القول بالشهادة الثالثة جاء من هذا الباب .
أذان النبي يتضمّن ولاية علي
لقد أكّد الإمام علي
بن
الصفحه ١٨٩ :
الزكاة .
ومعنى الأذان : الإعلام
؛ لقوله تعالى (
وَأَذَانٌ مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ )
أي
الصفحه ٢١٤ : .
ومن كلّ ما مرّ يتّضح
لك أنّ معنى الولاية موجود في الأذان وهو المصرَّح به من قبل الأئمّة : الباقر
الصفحه ٢١٥ :
أنّ
الإمام الرضا عليهالسلام من جهة قال : إنّ المؤذن مجاهراً
بالإيمان إذا ما دعا إلى الله
الصفحه ٢٢٦ :
وبهذا فقد انتهينا من
بيان المرحلتين الاوليين من مراحل الشهادة بالولاية في الأذان وهي الشهادة لعلي
الصفحه ٢٤٩ : ، ولا بأس أن يقال في
صلاة الغداة على إثر « حيّ على خير العمل » ، « الصلاة خير من النوم » . مرّتين
الصفحه ٢٥٠ : الله » مرتين ، ومنهم من روى بدل ذلك : « أشهد أنّ عليّاً أمير المومنين حقّاً مرتين .
ولا شكّ في أنّ
الصفحه ٢٦٤ : وقفت على ترحّمه على من لم يلتقِ معهم في المذهب ، وذلك دليل على رزانته ومتانته ومرونته وتسامحه وبعده عن
الصفحه ٢٧٦ :
بأنّ
أصليهما موضوعان من قبل محمّد بن موسى الهمداني (١)
.
وكذا النجاشي ، فقد
روى عن شـيخه أبي