الصفحه ٤٧٢ :
وقال ابن أبي هريرة
أيضاً : الأفضل الآن العدول من التسطيح في القبور إلى التسنيم ؛ لأنّ التسطيح صار
الصفحه ٤٩٣ : البيت منها ـ لبيت علي وفاطمة ـ قال : نعم من أفاضلها (١)
.
وعن أبي جعفر الباقر
أنّه قال : هي بيوت
الصفحه ٤٩٧ :
والأصحاب ، والخزنة والأبواب ، لا تُؤتى البيوت إلّا من أبوابها
، فمن أتاها من غير أبوابها سُمّي
الصفحه ٥٠٥ :
ولا يخفى عليك بأن
الأذان المحرّف هو الذي فيهما « الصلاة خير من النوم » والترجيع ، وهما مما رواه
الصفحه ٥١٦ : صلاتهم ، وأنّ القوم كانوا يتعرّفون عليهم من خلال الصلاة ، وعن جابر الجعفي ، عن أبي جعفر الباقر
الصفحه ٥١٨ : اقرارنا بوجود معنى الولاية في الأذان من خلال جملة «
حيّ على خير العمل »
ولو احببت راجع (١) .
التخريج
الصفحه ٥٢٦ : بالولاية لعلي دفعاً لاتهامات المتهمين وافتراءات المفترين ، ولما في
ذكر علي من مصلحة قطعية .
وعليه فالأذان
الصفحه ٢١ : والنشاط لكشف المجهول ، وإثراء المكتبة الإسلامية بما يُحتاج إليه من بحوث فكرية عقائدية فقهية قيّمة ، لأ نّ
الصفحه ٣١ :
الملايين
، ويكون صَرْحاً عقائديّاً لأمّة مجاهدة .
فالكلام عن الأذان
الإعلامي أسهل من الكلام عن
الصفحه ٣٧ : غيرها من البحوث الدخيلة في فهم المسألة .
مؤكّدين على أنّ
المنهج المتَّبع عند فقهاء ومتكلِّمي مدرسة أهل
الصفحه ٦١ :
ثم قال : يا فتح ، كدتَ
أن تَهْلِكَ وتُهْلِكَ ، وما ضرَّ عيسى عليهالسلام إذا هلك من هلك ، فاذهب
الصفحه ٦٨ : : «
والمفوّضة لعنهم الله قد وضعوا اخباراً وزادوا في الأذان » يجب النظر إليها بشيء من التحليل مع بيان ملابسات
الصفحه ٨٩ : قال :
أنّ القمّيّين كلّهم
من غير استثناء لأحد منهم ـ إلّا أبا جعفر ابن بابويه ـ بالأمس كانوا
الصفحه ٩٩ : حكمهما بأنّ أصل زيد النرسي من موضوعات محمّد بن موسى الهمداني ، فإنه متى صحّت رواية ابن أبي عمير إيّاه عن
الصفحه ١٠٤ : ، وصنّف كتباً جملتها ، قريبة من السداد (٢) .
وقال عن حفص بن غياث
القاضي : عامّيّ المذهب ، له كتاب معتمد