الصفحه ٤٣٢ : الجزئية اصلا لا
وجوباً ولا ندباً ، ولكن « بالعموم » المستفاد من خبر الاحتجاج وغيره ممّا لا يحصى ممّا دلّ
الصفحه ٤٣٣ : رأساً بحيث يظهر إجماعهم على خلافه .
فما في كلام بعض محدّثي الأواخر من
أنّه لا يبعد أن يكون من الأجزا
الصفحه ٤٥٠ :
بذكر الله سبحانه وتعالى في جميع ما
رُتِّب عليه من الأحكام ، وقد جاء في رواية
الصفحه ٤٦٢ :
إلى
أن قال : ثمّ اطلعت الثانية فاخترت منها علياً ، وشققت له اسما من أسمائي ، فلا أُذْكَرُ في موضع
الصفحه ٤٩٦ : البسيط الذي لا يرى أبعد من قدميه ؛ إذ يبدو للمطالع العادي عدم وجود علاقة بين التوحيد وولاية علي ؟
في
الصفحه ٥٠٦ : بالشهادة الثالثة في الأذان من دون اعتقاد
الجزئية ، أبرزها الدليل الكنائي ودليل الاقتران . وفي هذا الفصل
الصفحه ٥٠٧ : النصوص المارّة .
وحيث لا يوجد دليل
شرعي يمنعنا من الإتيان بالشهادة الثالثة في الأذان من باب الشعارية
الصفحه ٥١٧ :
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ )
(١) ، و (
أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْ
الصفحه ٥٣٥ :
وفي الختام
بعد أن انتهيت من
كتابة الباب الثالث من دراستي حول الأذان المرتبط بموضوع
الصفحه ١٣ : ولم يفعلوا ! .
وهذا يعرّفنا بأنّ من
يقول بالحيعلة الثالثة « حيّ على خير العمل » يمكنه الاعتقاد
الصفحه ١٧ : صدرت عن النبي والأئمة من ولده على محبوبية الشهادة بالولاية في الأذان وفي غيره ، لكن ظروف التقية لم تسمح
الصفحه ٢٥ :
ولا ينكر أحد من
المسلمين بأن عثمان بن عفان هو الذي أضاف الأذان الثالث يوم الجمعة (١) .
نعم
الصفحه ٣٨ : وجود
نصٍّ صريح واضح من قبل الأئمّة بأنّ « حيّ على خير العمل » هي الولاية ، ووقوفِ
الصدوق على ذلك النص
الصفحه ٤٠ :
الذي
فارقوا به من سواهم من الغلاة : اعترافهم بحدوث الأئمّة وخلقهم ، ونفي القدم عنهم ، وإضافة
الصفحه ٤٥ : المغازي (١) .
وممن عدّهم الشيخ من
الغلاة في أصحاب العسكري عليهالسلام : محمّد ابن موسى السريعي