الصفحه ٩٦ : اجتهادهم ـ اعتقادات من تعدّى عنها نسبوه إلى الغلوّ ـ مثل : نفي السهو عن النبي أو التفويض ، مثل تفويض بعض
الصفحه ١٠٩ :
منهج القمّيين الالتزام والتبرير
في الحقيقة يمكننا أن
نبرّر للقميّين ما اتّخذوه من مواقف
الصفحه ١١٢ :
الذي
اختُلف فيه ، أو المبالغة في معجزاتهم ، ونقل العجائب من خوارق العادات عنهم ، أو الإغراق في
الصفحه ١٢٠ : فإنّهم كانوا يخافون أن يكون ابن أورمة من الغلاة الباطنية الذين يعتقدون ان الصلاة والزكاة والحج وصوم رمضان
الصفحه ١٤٩ : رواياتهم بعد أشهد ان محمّداً رسول الله أشهد أن علياً
ولي الله مرتين ، ومنهم من روى بدل ذلك : أشهد ان علياً
الصفحه ١٥٥ : أنّها
شرط الإيمان لا جزء الأذان .
٢ ـ يؤتى بها على
أنّها شطر الأذان وجزءٌ منه كسائر الأجزا
الصفحه ١٦١ : « الفتوحات » (١) ، وما روي «
في من لا يحضره الفقيه » (٢)
، و «
الاستبصار »
(٣) ، وما جاء في كتاب « الأذان بحي
الصفحه ١٦٢ : ، وكان يؤذن بها لأبي بكر حتى مات ، وطرفاً من ولاية عمر حتى نهى عنها (١) .
وعن أبي جعفر الباقر
، قال
الصفحه ١٨٣ :
الكاظم
عليهالسلام الآنفة ، وهي مؤيدَّة بعشرات الأدلّة
التي منها أنّ ضربةً واحدةً منه يوم الخندق
الصفحه ١٩٢ : اللَّهِ تَفْتَرُونَ ) .
إن البدعة هو ادخال
في الدين ما ليس منه تحليلاً وتحريماً ، فكما ان تحليل الحرام
الصفحه ٢١٣ :
إقرار
بجملة الإيمان لا كُلِّه وتفصيله ، وإن كنت لا أنكر أن يراد من «
بجملة للإيمان » كليّة الشي
الصفحه ٢١٧ : من سامراء بسياط جدد ، وأمر بضرب عيسى بن جعفر بن محمّد بن عاصم ـ صاحب خان عاصم ـ ألف سوط ، لأنّه شهد
الصفحه ٢٤٧ : .
إذن فالشيخ الصدوق رحمهالله لا يعني هؤلاء يقيناً ، بل اعترض رحمهالله على الأخبار الموضوعة من قبل
الصفحه ٢٥٢ : ؟ !
ولو لم يكن هو
المشهور ، فلا أقل من كونه مذهباً مشهوراً منهم ، ولو لم يكن كذلك فلا أقلّ من كونه مذهب
الصفحه ٢٥٥ :
اجتهادهم
ـ اعتقادات من تعدّى عنها نسبوه إلى الغلوّ ، مثل نفي السهو عن النبي ، أو إلى التفويض