الصفحه ٥٥١ : .
١٠٣ ـ تفسير الثعالبي = الجواهر الحسان في تفسير القران :
لعبد الرحمن بن محمّد
بن مخلوف الثعالبي
الصفحه ٥٨٩ : العاصمة / دار الغيث ـ السعودية ١٤١٩ هـ ، الطبعة الأولى .
٣٦٧ ـ مطالع الأنوار في شرح شرائع الإسلام (طبعة
الصفحه ٢٠ : فليقل عليٌ أمير المؤمنين » ـ مع أنّ الطبرسي متأخّر عن الشيخ الصدوق رحمهالله بعدّة قرون ـ ويتركون مرسلة
الصفحه ٧٤ :
كأحمد
بن محمّد بن خالد البرقيّ ـ صاحب كتاب المحاسن ـ لروايته أحاديث لا تحتملها عقولهم (١) ، في
الصفحه ٣٦٨ :
الهجريين
لا نراه يشير إلى موضوع الشهادة بالولاية في كتابه ( غاية المرام في شرح شرائع الإسلام
الصفحه ٥١٣ : شكٌّ قد أقرّها النبي وأهل بيته والقرآن ، ولأجل ذلك ترى منظومة العقائد الإلهيّة مترابطة في الأذان
الصفحه ٢٢٠ :
وكذا النصارى حُبَّهُـم لنـبيِّهم
يـمشونَ زهواً في قرى نجرانِ
والمسلمونَ
الصفحه ٣٢٩ : ثمانون قرية ، وتوفّي وعمره ثمانون عاماً ـ وقد كان السيّد المرتضى شيخ الشيعة في وقته وموضع اهتمام الجميع
الصفحه ٣٥٧ :
بعد أن انتهينا من
بيان أقوال الشارع المقدّس وروايات المعصومين ، وسيرة المتشرّعة في
الصفحه ٩١ :
خوفاً
على المذهب .
أمّا البغداديون
فكانوا يرون لأنفسهم مناقشة النصوص تبعاً لقول أئمتهم في لزوم
الصفحه ٢٠٢ : وهو حبر الأمة في كثير من الآيات ، بل لم يكتفوا
بذلك حتى نسبوا إليه الإسرائيليات في التفسير ، ولم يكن
الصفحه ٢٤٢ : ـ عبر القرون الماضية ـ غلوّاً وانتحالاً وتأويلاً ، لكان على الإمام أن ينفي ذلك عن الدين ، بل إنّ في سكوت
الصفحه ٤٦٨ :
وقال ابن فارس : الشعار
: الذي يتنادى به القوم في الحرب ليعرف بعضهم بعضاً ، والاصل قولهم شَعَرت
الصفحه ٥٠٤ : ترى
ذكر الأذان يأتي في القرآن بعد الآيتين السابقتين ـ أي بعد ذكر التولّي والتبري ـ موكداً سبحانه بأنّ
الصفحه ٥٢٩ : أمير المؤمنين بأنّهم ليسوا من الإسلام والقرآن في شيء ، وأنّهم مشركون وكفرة ، وأنّ جبرائيل ـ سلام الله