الصفحه ٤٩٥ : مناقبه (٣) ، في تفسير قوله تعالى ، ( وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رُّسُلِنَا ) (٤) عن
الصفحه ١٦٧ : بمودّتهم في القرآن ، والمؤكَّد على اتّباعهم في سنّة رسول الله ، لقوله صلىاللهعليهوآله : « أذكّركم الله
الصفحه ٤٤٨ : رحمهالله حاشية على « منتخب المسائل » للسيّد حسين القمّي ، وافق فيها السيّد على قوله : «
وأمّا الشهادة
الصفحه ١٩٩ :
(
وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا
فِيهَا فَحَقَّ
الصفحه ٤١ : لَيَأْكُلُونَ الطَّعَامَ وَيَمْشُونَ فِي الْأَسْوَاقِ )
(٤) ، وقول نبي الله أَيَّوب كما حكاه القرآن
الصفحه ١٤٣ :
المطروحة فيها ، ثمّ بيان ما نريد قوله بهذا الصدد ، والأقوال في المسألة ، هي :
١ ـ إنّ الشهادة
الثالثة هي
الصفحه ٤٧٨ : إجابة مجملة بما يلائم
مقام بحثه ، في قوله : « لا شبهة في رجحان الشهادة الثالثة باعتبارها من متمِّمات
الصفحه ٤٠١ : القرون الثلاثة الأولى » ، حيث ادّعى ـ نقلاً عن الميرزا
محمّد الأخباري في رسالة ( الشهادة بالولاية ) ـ أنّ
الصفحه ١٢ :
« متتابعات » عقب قوله تعالى (
فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ) في سورة المائدة (١)
.
وقال أبو
الصفحه ١٩٨ : مصحف أُبي : ( وإذا
أردنا أن نهلك قرية بعثنا أكابر مجرميها ) . بدل قوله
الصفحه ٥٢٥ :
للقول
بها في الأذان .
رابعاً :
يمكن القول بأنّ النبيّ خارج عن دائرة الإشهاد بها في الأذان
الصفحه ٤١٧ : القول باستحبابها في السنن ، أمّا القول بكونها جزءاً مستحباً فبعيد جداً عنده .
هذا ، ونحن لا نرتضي
الصفحه ٢٠٤ : ـ يمكن القول
بحقيقة اقتران ذكر عليّ عند ذكر النبيّ في مواطن الذكر العامّة ، وأنّ مثل هذا
الاقتران محبوب
الصفحه ٥٤ : ط سنة ١٩٧٤ م . وفي
التفسير الكبير ٢١ : ٧٤ ـ ٧٥ في تفسير قوله تعالى (
أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ
الصفحه ١٦ : ، فما قاله البعض من أنّها قد شرعت في عهد الشاه إسماعيل الصفوي المتوفى ٩٣٠ هـ وكذا قول الاخر أنّها بدعة