الصفحه ٨٢ : الذين يقدّمون علياً على أبي
بكر وعمر وعثمان مع اعتقادهم عدم استحقاق الشيخين وعثمان للخلافة ، والثاني على
الصفحه ٦ : السؤال
السابق بطرح سؤال آخر وهو : هل الإمام علي بن أبي طالب ذُكر اسمه في القرآن أم لا ؟ فإذا كان الجواب
الصفحه ٢١٧ : سوط لشتم أبي بكر وعمر ، ويهدم قبر الحسين ، فهل من المعقول أن يسمح في الاجهار بولاية علي من على المآذن
الصفحه ١٧١ : ، وموت الزهراء وهي واجدة على أبي بكر وعمر (١) ، لعرفنا مدى المفارقة بين ترك بِرِّ فاطمة وترك الدعوة
الصفحه ٢٢٦ : إلى اسم أبي بكر وهذا مما دعى الإمام الصادق إلى بيان ما شاهده رسول الله في الاسراء والمعراج وان اسم
الصفحه ٢٢١ : عمر وعثـمان ، فالإمام علي كان يُشيد بهذا
الصفحه ٢٣٢ : المتأمّل يرى
ذكر الإمام عليّ موجوداً على ساق العرش وجبهة إسرافيل وغيرها ، والقوم أبدلوها إلى أبي بكر ، وهذا
الصفحه ٤٧٠ : ء والمعراج ، وقالوا بأن اسم أبي بكر موجود على ساق العرش بدل اسم الإمام علي ، كل هذه التحريفات والاحقاد دعتنا
الصفحه ٢٢٣ : عمر أراد أن لا يكون حثٌّ عليها ودعاء إليها » أي إلى الولاية ، يعني أنّ الإمام عليهالسلام يجيز هذا
الصفحه ٢٤ : الأذان : «
السلام عليك يا أمير المؤمنين الصلاة الصلاة يرحمك الله » ـ قد شرّع على عهد أبي بكر (١) ، وفي
الصفحه ١٦٨ : ء العامّة ـ تعليقاً على مرسلة ابن أبي مُليكة في منع أبي بكر لحديث رسول الله : إنْ كان لمرسل ابن أبي مُليكة
الصفحه ٢٢٢ : الإمام الصادق عن القوم وأنّهم غيروا اسم الإمام
علي الموجود على ساق العرش إلى ابي بكر ، إلى غيرها من
الصفحه ١٩٢ : كان مكتوباً على ساق العرش إلى أبي بكر ، وشكّكوا في كون الإسراء جسمانياً ، إذ ذهب كُلٌّ من عائشة
الصفحه ٢٢٤ :
والصحابة
، وان الإمام علي كان يشجع القائل بالحيعلة ، وروى عن الإمام السجاد أنّه قال أنّها كانت في
الصفحه ٥٤٧ : م ، الطبعة : الأولى .
٧٤ ـ تاريخ بغداد :
للخطيب البغدادي ، أحمد
بن علي أبو بكر ( ت ٤٦٣ هـ ) ، دار الكتب