الصفحه ٥٣٣ :
الخلاصة
بدأنا الحديث في هذا
الفصل عن معنى الشعاريّة لغة واصطلاحاً ، ووجوب الحفاظ على
الصفحه ٤٦٧ : لغة واصطلاحاً
وبيان بعض تطبيقاتها .
الثانية : وجوب الحفاظ على الشعائر ، لأنّها
طاعة لله ولرسوله
الصفحه ١٣٢ : عليهمالسلام ، قال : قال أمير المؤمنين : السنّة
سنّتان : سنّة في فريضة ، الأخذ بها هدى وتركها ضلالة ، وسنّة في
الصفحه ٢٩٢ : ـ مائة
وثلاث عشرة سنة ، بدءاً من وفاة آخر سفراء الإمام المهدي بأربع سنوات إلى أواسط عصر الشيخ الطوسي ، أي
الصفحه ١٣٥ : هذه الأُمور فأذانه صحيح وقد أخذ بالسنة ، وإن كان قد ترك بفعله سنة اخرى .
وعليه فلا يمكن تصوّر
البدعة
الصفحه ١٢٤ : العدالة والتوثيق ، لما سلم من ذلك (١)
.
*
وهكذا غيره ممّن اتّهم بالغلوّ كمحمّد بن سنان . قال المحدث
الصفحه ١٣٤ : الرواية المعمول بها صحيحة ، وبذلك يكون الاختلاف بين الأصحاب في سنيّة هذه السنة ، لا الاختلاف في الفريضة
الصفحه ٢٩١ :
من غير اضطرار فقد خالف السنّة ، وكان
كتارك غيرها من حروف الأذان ، ومعهم في ذلك
الصفحه ٧٣ :
الحكيم
، والسنة المطهرة ، والعقل السليم ، والإجماع ، والتاريخ الصحيح ، فصحيح أنّهم يقولون : قال
الصفحه ١٢٩ : .
والبدعة قد تأتي من
ترك السنّة ، لقول علي بن أبي طالب : ما أُحدثت بدعة إلّا ترك بها سنة ، فاتّقوا البدع
الصفحه ١٣٣ : المعلوم بأنّ السنّة التي جاءت عن النبي
هي على شاكلتين :
إحداهما : سنة في
فريضة ، وهي واجبةُ الإتيانِ بها
الصفحه ١٦٤ : القبض أو الارسال ؟ وهل أن الجهر بالبسملة سنة أم الإخفات بها هو السنة ؟ وأن صلاة الضحى والتراويح شرعية أم
الصفحه ٢٨٠ : الله مرة (٢) .
وكتب المقريزي عن
المعـزّ لدين الله : أنه لمّا دخل مصر أمر في رمضان سنة اثنتين وستين
الصفحه ٢٩٤ : ـ لمّا دخل مصر سنة ٣٥٦ هـ وبنى القاهرة أظهر مذهب الشيعة ، وأذّن في جميع المساجد الجامعة وغيرها بـ «
حيّ
الصفحه ٢٩٦ : بـ «
حي على خير العمل »
(٢) .
وقال ابن كثير : . .
. استقرّت يد الفاطميّين على دمشق في سنة ٣٦٠ هـ وأذّن