الصفحه ٥١٨ : أنبأنا أنّ
الاستحسان أبدعه عمر بن الخطاب ؛ وإنّما صار الاستحسان أحد مصادر التشريع الإسلامي عند بعض العامة
الصفحه ٣٦٤ : العبادات الموظّفة شرعأ (١) .
وقال في (
مسالك الإفهام )
ـ معلّقاً على كلام صاحب ( شرائع الإسلام
الصفحه ٢٠٦ : مفهوم الحصر ، يفيد بأنّ كلّ مكرمة لرسول الله هي ممنوحة لعلي كذلك ، بعضها على نحو التشريع وبعضها على نحو
الصفحه ١٤ : كان في الأذان الأولّ »
(٢) ما يؤكد تشريع «
حيّ على خير العمل »
في الإسراء والمعراج ، ودلالته على وجود
الصفحه ٤٨٩ : دينكم (٣)
.
وجاء قريبٌ منه عن
محمّد بن الحنفيّة : عمدتم إلى ما هو الأصل في شرائع الإسلام ومعالم دينكم
الصفحه ٤٩٢ : : بُني الإسلام على خمسة أشياء :
على الصلاة والزكاة والحجّ والصوم والولاية ، فقلت : أيّ شيء من ذلك أفضل
الصفحه ١٠ : منهج بعض الصحابة أن يبيّنوا آيات الذكر الحكيم ويأتوا على تفسيرها السياقي وشأن نزولها وسرّ تشريعها معها
الصفحه ١٨٤ : ؟ !
فالقوم وبقولهم أنّ
الأذانَ مناميٌّ جدّوا لتحريف الحقائق ، وأنكروا أن يكون تشريعه في الإسراء والمعراج
الصفحه ٥٢٧ : ومنه تشريعه في الاسراء والمعراج بصورته الكنائية «
حي على خير العمل »
وان التأكيد على الحث عليها كان مما
الصفحه ٤٠٩ : ومصلحة تشريع الشهادة
__________________
(١)
كشف الظلام عن وجوه شرائع الإسلام للاعسم مخطوط برقم ٩١
الصفحه ٤٢٢ : انطلاقاً من أنّ الأخذ بالحديث الضعيف برجاء الثواب أمرٌ لا يعترض عليه كلّ علماء الإسلام ، سنّة وشيعة ، نعم
الصفحه ٥١٩ : شيئاً .
وفيما نحن فيه ، فقد
يقال بأنّ إدخال الشهادة الثالثة في الأذان هو تشريع قام على أساس الاستحسان
الصفحه ٥٤٦ :
السادس
) ، تحقيق : جواد القيومي الاصفهاني ، مؤسسة النشر الإسلامي ـ قم ١٤٢٠ هـ ، الطبعة الاولى
الصفحه ٢٣ : أهل بيت مبارك ، قيل : من هو ؟ قال : فيروز ، وفي صبيحة تلك الليلة قبض رسول الله (٢) .
وفي تاريخ
الصفحه ٥٤٧ : الثقافة والإعلام ـ العراق ١٩٨٠ م .
٧٣ ـ تاريخ الإسلام :
للذهبي ، شمس الدين
محمّد بن أحمد بن عثمان