الصفحه ٥٣٣ : الشعائر لأنّها طاعة لله ولرسوله ، وفيها أثبتنا أنّ الولاية لعلي من
أسمى الشعائر الإيمانية ، لأنّ الله أمر
الصفحه ٣١٢ : المغرب بعدها .
فهذا خبر شاذّ مخالف للأخبار كلّها ،
لأنّ العمل على ما قدمناه من أنّه إذا
الصفحه ٣١٥ : شيء » على أن المراد بالشيءِ دينار ، لان لفظ الشيء يصح أن يكنى به عن كل شيء » . وهذا التأويل عندي بعيد
الصفحه ٣٣٦ : ـ لأنّه رحمهالله قال بعدها : ويقول أيضاً في نفسه إذا فرغ من قوله « حي على الصلاة » : لا حول ولا قوة إلّا
الصفحه ٥٥ :
هذا هو الغلو ، فذاك
غلو في النبيّ من عمر ، وهذا غلو في عمر من أتباعه ، لأنّ الزلازل تحكمها قوانين
الصفحه ٧٥ : فيه تلك الشدَّة من تعامل القمّيّين معهم أو إخراجهم من المذهب ، لأنَّ اعتقاداتهم تلك يقرّها ـ أو لا
الصفحه ١٠٩ : ضدّ بعض المحدّثين ، لأنّ الشيعة في الغيبة الصغرى وما بعدها كانوا يعيشون تحت هجومَين : الهجوم العسكري
الصفحه ١٦٥ : العمل ـ يعني في آخر المطاف ارتباط الأمر بالخلافة والإمامة ومنزلة الهاشميّين ، لأنّ
هذه المسائل الثلاث
الصفحه ٢١٨ : ينبغي للعالم أن يكون عنده ، كلّ شيء ، فإنّ لكلّ نوع طالباً .
كلّ ذلك لأنّ الفقه
الحاكم آنذاك كان فقه
الصفحه ٢٢٥ :
الأذان
، لأنّ له مخرجاً شرعياً عندهم ، لكن لم يصبح بعد شعاراً سائداً عندهم ، وذلك لما كانوا
الصفحه ٢٥٤ : الجروح التي تصدر عن القميّين لا يمكن الوثوق بها
والاعتماد عليها ـ إذا ما انفردوا بها ـ لأنّها قد تكون
الصفحه ٢٥٦ : كانوا يأتون بها على نحو التفسيرية أو القربة المطلقة ؛ لأنّ تعدّد الصيغ ينبئ عن عدم الجزئية عندهم
الصفحه ٢٧١ : المدلّسون أنفسهم في جملتنا » قيلت تقيةً ، لأن الشيخ كان يرى بعض الشيعة يجهرون بالشهادة الثالثة ، وهو ما لا
الصفحه ٣٢٣ : : « اختلاف أصحابي لكم رحمة ، وقال عليهالسلام
: إذا كان ذلك جمعتكم على أمر واحد » .
وسئل عن اختلاف
أصحابنا
الصفحه ٣٢٩ : الاخذ
بالأخبار الشاذة أن اخذت على نحو الجزئية ، أمّا إذا اعتبرت من قبيل التفسير والاتيان بالمستحب ضمن