الصفحه ٣٣٤ : في
نفسـه عند « حي على خير العمل » : « آل محمّد خير البرية » ، مرّتين ، ويقول في نفسه إذا فرغ من قوله
الصفحه ٤٨٥ :
اشكالان :
أورد بعض من يدّعي
العلم إشكالين على خبر الاحتجاج .
احدهما :
إذا صحّ
الصفحه ١٥ : عليه ، قائلاً : يا علي بن الحسين من غَلَب ؟ اجابه الإمام عليهالسلام : إذا اردت ان تعلم من غَلَبَ
الصفحه ١٢٢ : ، وأظهر البراءة منه ، ونهى عن السماع منه والرواية عنه ؛ لأنّه يروي المراسيل ويعتمد المجاهيل (١) .
وقال
الصفحه ١٤٩ : بين فصول الأذان ، وبذلك تكون حرمتها أمراً وضعياً وهي بطلان الأذان بها ، لأنّ الّذي أَتى بالشهادة
الصفحه ١٥٠ : من الهلاك ، وقد يحرم عند نهي الطبيب من شربه .
والأمر المستحبّ مثل
ذلك ، فقد يحرم الاتيان به إذا
الصفحه ١٩٦ : كتابه المشهور في الرجال ، فلا يبعد الاعتماد على حديثه لأنه
من مشايخه المعتبرين الذين اخذ الحديث عنهم
الصفحه ٢٣٥ : العلّامة الحلي ت ٧٢٦ هـ ، علينا تسليط الضوء على موقف المعصوم في عصر الغيبة ، لأنّه الدليل الأقوى في هكذا
الصفحه ٢٦٦ :
على
الحقيقة بل هو متّهم بالتفويض ؛ آية ذلك أنّه لم يلعنه ، وهذا هو الصحيح ؛ لأنّ من يستحقّ اللعن
الصفحه ٣٣٢ : تبعاً لما ورد في شواذّ الأخبار ، لأنّه لا يأخذ بالخبر الشاذّ إلّا إذا سلم من المعارِض ، كالعمومات
الصفحه ٣٥١ : بالوضع والزيادة ، لأنّه كان يرى جواز فعلها لأنّها من الكلام الراجح والمحبوب ، وكان يعلم بأنّ الناس في
الصفحه ٣٥٢ : إلّا إذا امتنع الجمع ، وهو
يفهم بأنّ الشاذّ عنده له حجيّة بنحو الاقتضاء لا الفعلية ، لأنّ الترجيح فرع
الصفحه ٣٨١ :
: « إذا قال أحدكم : لا إله إلّا الله ، محمّد رسول الله ، فليقل علي أمير المؤمنين » عمومُ استحباب المقارنة
الصفحه ٣٩٠ : ، لأنّ جملة « اللّهمّ صَلِّ على محمّد وآل محمّد » فيه طلب ودعاء من الله لنزول الرحمة على النبي محمّد وعلى
الصفحه ٤٩٨ :
اختلاف ألفاظهم وتعدّد صياغاتهم مجمعون على تعاطي الشعارية لحلّ أمثال هكذا أمور في الشريعة والعقيدة ، لأنّ