الصفحه ١٨٣ : ) (٦) و (
إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ )
(٧) ، و (
وَالَّذِي جَاءَ
__________________
(١)
عوالي
الصفحه ٢٠١ : القوم ، فوثب عمر وقال : يا علي اردده فلا حاجة لنا فيه (٣)
.
وقيل : بأنّ الإمام
عليّاً أرسل مصحفه إلى
الصفحه ٢٠٦ : الله ، قال : « ما اجتمع قوم في
مجلس لم يذكروا الله ولم يذكرونا إلّا كان ذلك المجلس حسرة عليهم يوم
الصفحه ٢١٩ : جذوع النخل ، وأنتم إذ ذاك في منازلكم لا تقاتلون أحداً ، فما ظنّكم اليوم بهؤلاء القوم
إن ظهروا عليكم
الصفحه ٢٢٣ : » لا غير ، وأنّ القوم لا يريدون الإشادة بذكر علي وأولاده المعصومين .
ومفهوم كلامه عليهالسلام : « أنّ
الصفحه ٣٨٠ : بقصد الجزئيّة ، بل بقصد البركة ، لم يكن آثِماً ، فإنّ القوم جوّزوا الكلام في أثنائهما مطلقاً ، وهذا من
الصفحه ٤٠٩ : استحباب ذلك عموماً في الأذان ، فإنّ القوم جوّزوا الكلام في أثنائهما ، وهذا من أشرف الأدعية والأذكار
الصفحه ٤١٨ :
آل
الرسول ، مع أنّها لغةً يصحّ إطلاقها على كُلّ من أَمَّ جماعة قوم ؛ حقّاً أو
باطلاً ، وحسبك قوله
الصفحه ٤٦٩ : شعار الإسلام ، لكن القوم اردوا تحريفه بغضاً لعلي الذي جعله الله علماً لهذا الدين ، وان دعوتنا ـ بل
دعوة
الصفحه ٥١٦ : صلاتهم ، وأنّ القوم كانوا يتعرّفون عليهم من خلال الصلاة ، وعن جابر الجعفي ، عن أبي جعفر الباقر
الصفحه ٥٣٨ : ) ، تحقيق : غازي طليمات ، وزارة الثقافة والارشاد القومي ـ دمشق ١٩٨٠ م .
٨ ـ احقاق الحق وازهاق الباطل
الصفحه ٥٩٧ :
وزارة
الثقافة والإرشاد القومي ـ مصر .
٤٢٤ ـ النخبة في الحكمة العملية والأحكام الشرعية :
للفيض
الصفحه ٢٢٧ :
سؤال وجواب
وهنا سؤال لا بدّ من
الإجابة عليه ، وهو : إذا كان الأذان يحمل معنى الولاية
الصفحه ٣٨٤ : إنَّما يكون إذا اعتقد كونه
عبادة مطلوبة من الشرع من غير جهة ودليل شرعيِّ ، والترجيعُ على ما حقّقه ليس
الصفحه ٣٨٩ :
الظلام
) نفي الجزئية عن الشهادة الثالثة ، لأنّ الإتيان بها بهذا القصد بدعة محرمة ، لكنّه فرّق بين