الصفحه ١٨٧ : الرابعة ، وإذا ثبت أن الأذان قد شرّع في السماء الثانية أو الثالثة (١) ، فإن معنى ذلك ان الشهادة الاقتضائية
الصفحه ٤٧٥ : رَبِّهِ ) لأنّ الدين لا يزال قائماً ما قامت الكعبة (١) .
وعن الإمام الصادق عليهالسلام قوله : أَما إنَّ
الصفحه ٢٧٣ : .
وقد نقل بعض
المعاصرين عن الشيخ الصدوق انه لم يقل بجزئية الصلاة على النبي وآله في التشهّد ، لأنّه لم
الصفحه ٣٠٨ :
أنّ الشيخ قد عارض نفسه ، لأنّه قال في المبسوط : « ولو فعله الإنسان لم يأثم به »
، وفي النّهاية : « فمن
الصفحه ٤٢ : بعالم الغيب ، كما جاء على لسان قوم شعيب عليهالسلام حيث قالوا له : ( وَمَا أَنتَ إِلَّا بَشَرٌ
الصفحه ٥٠ :
لصنم
قط (١) ، وهو أولّ القوم إسلامأ (٢) ، وأسبقهم إيمانأ (٣)
لم يسبقه إلى الصلاة إلّا رسول الله
الصفحه ٥٣ : رسول الله ما مات ولكنّه ذهب إلى
ربِّه كما ذهب موسى بن عمران فغاب عن قومه أربعين ليلة ثمَّ رجع بعد أن
الصفحه ٩٥ : على مَن نَسَبَ مشايخ القميين
وعُلماءهم إلى التقصير ، فليس نسبةُ هؤلاء القوم إلى التقصير علامةً على
الصفحه ١١١ : عنهم ، فقال : وأمّا علي بن عبد الله بن مروان ، فإنّ
القوم [ يعني الغلاة ] تُمتَحَنُ في أوقات الصلوات
الصفحه ١٢٤ :
من
كلام القوم ـ هو أحمد بن محمّد بن عيسى الأشعري ، وحال القميّين ـ سيما ابن عيسى ـ في التسرّع إلى
الصفحه ١٣٢ : ، والأذان والإقامة ، والصلاة بالجماعة ، ولهذا لو تركها قوم استوجبوا اللوم والعتاب ، ولو تركها أهل بلدة
الصفحه ١٥٦ : وليّ الله وحجته »
دفعاً لاتّهامات المتّهمين وافتراءاتهم ، نقول بذلك إعلاءً لذكرهم ، الّذي جد القوم
الصفحه ١٧١ : وَيُطَهِّرَكُمْ
تَطْهِيرًا ) (٣) .
وكان القوم قد عرفوا
هذا الارتباط من خلال الآيات الكثيرة النازلة في حقّ أهل
الصفحه ١٧٩ : التشريع موجوداً فيها لكنّ المانعَ أيضاً موجود آنذاك .
ومما يدل على ان
القوم كانوا بصدد اخماد ذكر محمّد
الصفحه ١٨١ : . . . ـ إلى أن قال ـ فقال
: حي على خير العمل ، حي على خير العمل ، فقالت الملائكة : أُمِرَ القوم بخير