الصفحه ٤٦٧ : لغة واصطلاحاً
وبيان بعض تطبيقاتها .
الثانية : وجوب الحفاظ على الشعائر ، لأنّها
طاعة لله ولرسوله
الصفحه ٥٣٤ : التخريج قد يدخل ضمن ما سبق ، وإنّما أفردناه بعنوان مستقل ، لأنّ المصلحةَ غير المفسدة ، وبما أنّ خصومنا
الصفحه ١١٧ : عليهالسلام وعنده يونس بن عبد الرحمن إذ استاذن عليه قوم من أهل البصرة ، فأومئ أبو الحسن [ الرضا ]
إلى يونس
الصفحه ٦١ :
ثم قال : يا فتح ، كدتَ
أن تَهْلِكَ وتُهْلِكَ ، وما ضرَّ عيسى عليهالسلام إذا هلك من هلك ، فاذهب
الصفحه ٢٨١ : سعد الأذان بحلب ، وزاد فيه : « حي على خير العمل محمّد وعلي خير البشر » ، وقيل : إنّه فعل ذلك في سنة
الصفحه ٥٦٥ : ١٤١٢ هـ ، الطبعة الأولى .
٢٠٠ ـ زاد المسير في علم التفسير :
لابن الجوزي ، عبد
الرحمن بن علي بن
الصفحه ٢٢٢ :
ومـرافـقوه وحوضه المـورودُ
وإذا تشـاء سـقيـتم من شـئتُـمُ
وعـدوّكم عـن ورده مردود
الصفحه ٤٥٨ : : لو أنّ مؤذّناً أعاد في الشهادة أو في حيّ على الفلاح المرتين والثلاث وأكثر من ذلك إذا كان إماماً يريد
الصفحه ٤٧٠ : أحد من الناس يقضي بقضاء حق إلّا ما خرج من عندنا أهل البيت ، وإذا تشعبت بهم الأمور كان الخطا منهم
الصفحه ١٩٢ : مستحب لمجيئه في شواذ الاخبار ، فلو كان جائزاً فلا يجوز منعه خصوصاً بعد علمنا بأن القوم منعوا من الجهر
الصفحه ٢٣٢ : المتأمّل يرى
ذكر الإمام عليّ موجوداً على ساق العرش وجبهة إسرافيل وغيرها ، والقوم أبدلوها إلى أبي بكر ، وهذا
الصفحه ٤٧٦ : القوم سعوا لطمس ذكره وذكر آله حقداً وحسداً وحاولوا محوه ، ولأجل ذلك ترحّم الإمام عليهالسلام
على من
الصفحه ٣١١ : ـ :
فلا ينافي ما قدّمناه ، لأنّ هذا
الخبر شاذّ وما قدّمناه مطابق للأخبار كلّها ، ولأنّا إذا عملنا على تلك
الصفحه ٤٨٣ : ، لأنّ ذلك
يردّه : أنّه ما فائدة ذكر الشهادتين بالتوحيد وبالرسالة إذا كان المقصود توكيد الولاية فقط
الصفحه ١٠٢ : تمحيص ، لأنّ المشهور عنهم أنّهم إذا وجدوا رواية على خلاف معتقدهم رَمَوها بالضعف ووصفوا راويها بالجعل