الصفحه ١٧ : عن أبي عبد الله قال : إن
الله لم يدع الأرض إلّا وفيها عالم يعلم الزيادة والنقصان في الأرض ، وإذا زاد
الصفحه ٢٣٨ : يعرف الحق ، فإذا زاد الناس ، قال : زادوا ، وإذا
نقصوا منه قال : قد نقصوا ، ولولا أنّ ذلك كذلك لم
الصفحه ٤١٤ : شيخنا أدام الله بقاءه ، وزاد في عبارة النهاية : « ومن عمل بها كان مخطئاً » ، وهو مردود بأنّه . . .
كيف
الصفحه ٧٨ : نرى ضرورة لذكرها .
والأشعريون هم قوم من
أهل اليمن من ولد نبت بن أُدد ، سُمِّي بالأشعر لأنّ أُمه
الصفحه ٢٠٩ : شيئاً (١) في سفره ، فتعاقد أربعة من أصحاب محمّد
أن يذكروا أمره إلى رسول الله .
قال عمران : وكنّا إذا
الصفحه ٤٦٨ :
وقال ابن فارس : الشعار
: الذي يتنادى به القوم في الحرب ليعرف بعضهم بعضاً ، والاصل قولهم شَعَرت
الصفحه ٤٥٢ : في الأذان ؟
قال رحمهالله : إذا قالها بقصد القربه لا بقصد الجزئية لا إشكال فيه (١) .
وما أفتى به
الصفحه ٢٣٣ : .
كلّ هذه النقاط تعلن
بوضوح عن سرّ جعل دليل الشهادة بالولاية لعلي كنائيّاً من قبل الشارع ؛ لأنّ القوم
الصفحه ٢٤ : فيها ( رحمك الله ) . ويقال : إن عثمان هو الذي زادها .
(٣)
انظر شرح الزرقاني ١ : ٢١٦ ، وفيه : ويقال إن
الصفحه ٤٩٤ : » (١) .
لأنّ القوم كانوا
يفترون على الله الكذب ويريدون طمس ذكرهم ؛ قال تعالى : ( وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنِ
الصفحه ٤٧٢ :
وقال ابن أبي هريرة
أيضاً : الأفضل الآن العدول من التسطيح في القبور إلى التسنيم ؛ لأنّ التسطيح صار
الصفحه ١١ : ( ت ٥٤٦ هـ ) في المحرر الوجيز : روي أنّ ابن مسعود كتب في مصحفه أشياء على جهة التفسير فظنّها قوم من التلاوة
الصفحه ١٥١ : ، بدعوى ان الله بعث جبرئيل إلى عليّ فغلط ونزل على النبيّ محمّد » ، وغيرهما ، فكلّ هذه الأكاذيب تدعونا لأن
الصفحه ١٨٤ : ؟ !
فالقوم وبقولهم أنّ
الأذانَ مناميٌّ جدّوا لتحريف الحقائق ، وأنكروا أن يكون تشريعه في الإسراء والمعراج
الصفحه ٤٤٩ :
الشهادتين مطلقاً ، لأنّ مورد الكراهة
حسبما هو المستفاد من أدلّتها مختصّ