الصفحه ٥١٤ : أتى به الرسول هو الفلاح وفيه الفوز والنجاح .
لأنّ رسول الله
بَدَأَ دعوته بقوله : « قولوا لا إله إلّا
الصفحه ٥١٩ : بالمصالح المرسلة والرأي بنحو عامّ ، لوجود نهيٍّ فوقانيّ قرآني
يمنعنا من العمل بالظن لأنّه لا يغني من الحق
الصفحه ٢١٢ : بها أوّلاً لأنّها جملةٌ تفسيريّة مباح الإتيان بها ، بل
محثوثٌ على الإتيان بها ، وثانياً لمحبوبيّتها
الصفحه ٢٣٦ :
المؤمنين
مخالِفاً للشرع كان عليه النهي عنه لأنّه نهي عن المنكر ، فإذا لم ينه عنه علمنا أنّه ليس
الصفحه ١٥٥ : ء .
٣ ـ يؤتى بها لأنّها
مستحبّة في نفسها ، فهي كالقنوت والاستغفار المستحبان في نفسهما ، ولكن يمكن أن يؤتى بهما
الصفحه ١٩٠ :
إلى
أن يقول : وجعل بعد التكبير الشهادتان لأن أول الإيمان هو التوحيد والإِقرار لله تبارك وتعالى
الصفحه ٢٢٨ : » .
بلى ، قد يتأكد
الإتيان بالشهادة بالولاية والإصرار عليها في هذه الأزمنة بالعنوان الثانوي كذلك ، لأنّ
الصفحه ٢٩٣ : مصحفاً ذكر
أنّه مصحف ابن مسعود وهو يخالف المصاحف ، [ لان فيه التفسير السياقي للآيات ] فجمع الأشراف
الصفحه ٣١٣ : : يعيد الصلاة لأنّ الحديد نجس ، وقال : لأنّ الحديد لباس أهل النار والذهب لباس أهل الجنّة
الصفحه ٣١٦ : ، ولأنّ روايات الأذان المشهورة المعوّل عليها عند فقهاء المذهب لم تذكر ذلك ، لكن مع ذلك يمكن الجمع والفتوى
الصفحه ٣٩٤ : فاه به أحد من قدماء الأصحاب ) (٣) .
ولأنّه وضع لشعائر الإسلام ، دون الإيمان
، ( ولذا ترك فيه ذكر
الصفحه ٣٩٧ : ؛ لقوله رحمهالله : « لكنّ صفة الولاية
ليس لها مزيد شرفيّة ، لأنّ جميع المؤمنين أولياء الله ، فلو بدّل
الصفحه ٤٣١ : والخامس عشر الهجريين ـ لأنّها صارت حقيقة معروفة عند الجميع ولا يمكن تجاهلها ، بل أكتفي بنقل عبارات بعض
الصفحه ٢١ : العلماء ، لان التوسّع في هكذا دراسات يَفتح آفاق البحث العلمي عندهم ، ويدعو الأساتذة والطلاب إلى الحركة
الصفحه ٩٣ : . . . وهو يدل على حسنه ، لأنّ مسلكهم التدقيق ، ولولا أنّ غرضه ذلك لما خصّ روايته بهم (٤) .
هذا بعض الشي