الصفحه ٢٢٧ : عليّاً ولي الله »
في الأذان تارة أخرى ؟ ! خصوصاً مع عدم ورود ذلك ضمن فصول الأذان المحكي عن الأئمة
الصفحه ٢٦١ : الله .
الثامنة : إنّ إتيان الشـيخ الصدوق بصيغ الزيدية والإسماعيلية وبعض
الإماميّة ـ ضمن هجومه على
الصفحه ٣٣٨ :
لمن
يقلدونهم من الفقهاء كابن البرّاج والسيّد المرتضى والشيخ الطوسيّ رحمهم الله تعالى ، وهو الصحيح
الصفحه ٣٧٨ :
بعدم الاعتقاد ، أو بعدم نيّة أنّه منه ، وفي البيان : قال الشيخ : فأمّا قول أشهد أنّ عليّاً ولي الله
الصفحه ٤٥٤ : »
:
الظاهر من المبسوط إرادة نفي
المشروعية بالخصوص ، ولعلّه أيضاً مراد غيره ، لكنّ هذا المقدار لا يمنع من
الصفحه ٢٦ : ـ : « محمّد وعلي خير البشر » ، أو « محمّد وآل محمّد خير البرية » ، أو «
علي وأولاده المعصومون حجج الله
الصفحه ٣٧ : البيت هو مناقشة الأقوال ، فلا يصان أحد عندهم إلّا المعصوم ، وليس لهم كتاب صحيح بالكامل إلّا كتاب الله
الصفحه ٨٦ : لمخالفتها لاصول لا يفهمون ابعادها فيسيئون فهمها ، ولاجل ذلك ترى المحدثين كالصدوق والكليني رحمهما الله لم لم
الصفحه ٨٧ :
وخوفاً
من اساءة فهم النصوص أو استغلالها من قبل المغرضين ، فإنّه رحمهالله أراد التأكيد على امرين
الصفحه ٢١٤ : أبا عبد الله يقول : إنّ الإيمان يشارك الإسلام ولا يشاركه الإسلامُ ، إنّ الإيمان ما وقر في القلوب
الصفحه ٢٩٣ :
عبد
الله محمّد بن النعمان ، المعروف بابن المعلم ، وكان فقيه الشيعة في مسجده بدرب رباح ، وتعرّض به
الصفحه ٣٣٩ : عمير من قوله عليهالسلام : « وإنّ الّذي أمر بحذفها أراد أن لا يكون حثٌّ عليها ودعاءٌ إليها » . المفهمة
الصفحه ٣٧٠ : صحيحةً أيضاً ، كما يظهر من المحقّق (١)
والعلّامة والشهيد رحمهم الله ، فإنّهم نسبوها إلى الشذوذ ، والشاذُّ
الصفحه ٣٨٨ : على سبيل الجزئيّة .
لأنّا نقول : ذكر « صلّى الله عليه
وآله » في الأذان والإقامة ، والالتزام به أيضاً
الصفحه ٣٩٢ : :
وأمّا قول : « أشهد أنّ علياً أمير
المؤمنين » أو « وليّ الله » و « أنّ آل محمّد خير البرية » على ما ورد