الصفحه ٥٨٨ : البشائر الإسلامية ـ بيروت ١٤٠٧ هـ ، الطبعة الأولى .
٣٥٩ ـ مشاهير علماء الانصار :
لأبن حبان البستي
الصفحه ٢١٤ : المسجد .
فقال : قد أصبت
وأحسنت ، ثمّ قال : كذلك الإيمان والإسلام (١) .
وعن فضيل بن يسار ، قال
: سمعت
الصفحه ٤٣٩ :
وتعليقات على رسائل مَنْ قَبْلَهُ مثل « نجاة العباد » لصاحب الجواهر ، و «
مجمع الرسائل »
للميرزا المجدد
الصفحه ١٩٠ :
إلى
أن يقول : وجعل بعد التكبير الشهادتان لأن أول الإيمان هو التوحيد والإِقرار لله تبارك وتعالى
الصفحه ٤٤٣ : )
قال الشيخ في «
الوسيلة » بالفارسية ما تعريبه
:
والشهادة بالولاية لعليّ ليست جزءاً
من
الصفحه ٤٤١ : بالولاية ليست جزءاً من
الأذان والإقامة ، بل يؤتى بها بعد الشهادة بالرسالة بعنوان الرجحان المطلق لدلالة
الصفحه ١١٣ :
اشتبه
في اجتهاده ، أو عوّل على من يراه أهلاً في ذلك ، وكان مخطئاً في اعتقاده ، أو وجد في كتابه
الصفحه ١٩٨ : الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر وقوموا لله قانتين ) (٣)
.
وفي قراءة أُبيّ بن
كعب للآية ١١ من سورة
الصفحه ٣٢٠ :
الشهادة
الثالثة ، وهو أحد الوجوه التي يمكن قولها في مفهوم التقيّة ، وأنّها لا تقتصر على الخوف من
الصفحه ١١٤ :
فقال
عليهالسلام : يا معشر أهل العراق ، يا معشر أهل
الكوفة ، أحبّونا حب الإسلام ولا ترفعونا فوق
الصفحه ٥٠ : ٩ : ٣٢٢ / ح ٣٨٧٢ ، الاوائل للطبراني : ٧٨ / باب أول من أسلم علي بن أبي طالب / ح ٥١ و ٥٣ ، الاوائل
لابن أبي
الصفحه ٥٤٤ : نعمان بن
محمّد بن حبون ( ت ٣٦٣ هـ ) ، المطبوع في المجلد العاشر من كتاب ( ميراث حديث شيعة ـ فارسي
الصفحه ٣٩٩ : .
ويؤيّد ذلك ما جاء عن
الإمام الرضا : «
من أقرّ بالشّهادتين فقد أقر بجملة الإيمان » لا كلّه ، وسبق أن
قلنا
الصفحه ٥٠٩ : النصوص الصحيحة أنّه لا توجد مصداقية للايمان بالتوحيد من دون رسالة سيّد الخلق محمّد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٧٣ : الإيمان
: كأصول العقائد الأساس من قبيل ما يتعلّق بالاعتقاد
__________________
(١)
مغني المحتاج