الصفحه ٧ : وجلّ »
(٤) .
وكتب عبد العزيز بن
يحيى الجلودي المتوفى ٣٣٢ هـ « ما نزل في علي من القرآن » (٥)
.
ولأبي
الصفحه ١١ : ( ت ٥٤٦ هـ ) في المحرر الوجيز : روي أنّ ابن مسعود كتب في مصحفه أشياء على جهة التفسير فظنّها قوم من التلاوة
الصفحه ١٧ : صدرت عن النبي والأئمة من ولده على محبوبية الشهادة بالولاية في الأذان وفي غيره ، لكن ظروف التقية لم تسمح
الصفحه ١٠٢ :
نتيجة ما تقدّم
وبعد كلّ هذا فليس من
البعيد أن يكون شيخنا الصدوق رحمهالله قد تأثّر
الصفحه ١١٥ :
ووجدتُ
أصحابَ أبي عبد الله متوافرين ، فسمعت منهم وأخذت كتبهم ، فعرضتها من بعد على أبي الحسن الرضا
الصفحه ١٦٨ : أصحاب كتب
التاريخ والسـير أنّ عمر بن الخطاب منع من تدوين حديث رسول الله ، كي لا يختلط التنزيل مع أسباب
الصفحه ١٩٥ : (١) وقد أدرجه في القسم الأول من رجاله ، وكذلك
ابن داود ، بل قد جزم الجزائري بوثاقته حيث أدرجه في قسم
الصفحه ٣٧٠ : بالولاية في الأذان ضمن ما كتبوه ، بفارق أنّ التقيّ المجلسي قال بعدم اثم فاعلها من دون قصد الجزئية ، وقد
الصفحه ٣٨٤ : جدّي من جهة الأمّ ، وعن طريقه نرتبط بشيخنا المفيد ، لأنّ الوحيد
من أحفاده حسبما ذكرته كتب التراجم
الصفحه ٤٩٧ :
والأصحاب ، والخزنة والأبواب ، لا تُؤتى البيوت إلّا من أبوابها
، فمن أتاها من غير أبوابها سُمّي
الصفحه ٣١ :
الملايين
، ويكون صَرْحاً عقائديّاً لأمّة مجاهدة .
فالكلام عن الأذان
الإعلامي أسهل من الكلام عن
الصفحه ٨٩ : قال :
أنّ القمّيّين كلّهم
من غير استثناء لأحد منهم ـ إلّا أبا جعفر ابن بابويه ـ بالأمس كانوا
الصفحه ١٠٥ : ، لأنّ عدم أخذنا عنهم يعني تركنا لجملة من الآثار ، قال الشيخ الحر
العاملي في الخاتمة عن الواقفة :
وأمّا
الصفحه ٢١٢ : من مكر السلطان وبطشه .
وقفة عند معتبرة الفضل بن شاذان عن
الرضا عليهالسلام
أكّدت معتبرة الفضل
بن
الصفحه ٣٤٦ : فيما حكاه من الأخبار الشاذّة ، بل يفهم من كلام التقي المجلسي ( ت ١٠٧٠ هـ ) أنّهما وقفا على تلك الأخبار