الصفحه ٦٠ :
بدفع كتبه ، ففكّرت وأنا في صحن الدار أمشي ، فقلت : هذا حجة الله على خلقه ، يكتب إلى أبي أيّوب الجزري
الصفحه ١٩٦ : (١) . وللشيخ يوسف البحراني كلام جميل آخر عن طريقة الشيخ الصدوق في جميع كتبه ومصنفاته ، وأنّه لا يذكر من الأخبار
الصفحه ٢٦٣ :
أخباراً » ، وهو مثل قول الإمام الصادق : « المغيرة بن سعيد
لعنه الله دسّ في كتب أصحاب أبي أحاديث
الصفحه ٢٩٢ : ـ مائة
وثلاث عشرة سنة ، بدءاً من وفاة آخر سفراء الإمام المهدي بأربع سنوات إلى أواسط عصر الشيخ الطوسي ، أي
الصفحه ٣٣٣ :
٥ ـ ابن البراج الطرابلسي ٤٠٠ هـ ـ
٤٨١ هـ
القاضي عبد العزيز بن
البراج الطرابلسي ، هو من
الصفحه ٤٠١ : نسخة من رسالة كاشف الغطاء
هذه في قم تحت اسم ( رسالة في المنع من الشهادة بالولاية في الأذان ) ، وكتبَ
الصفحه ٥٤ :
وفي آخر : «
من قال : إنّه مات ،علوت رأسه بسيفي ، وإنّما ارتفع إلى السماء » (١) .
قال شاعر النيل
الصفحه ١٠٣ : بحثت في كتب علمي الدراية واصول الفقه .
قال الشيخ الطوسي في
أول الفهرست : إنّ كثيراً من مصنّفي أصحابنا
الصفحه ٢٥٩ :
على ظاهر العدالة والثقة » . ويفهم من كلامه أنّ أبا العباس بن نوح وابن الوليد والصدوق رحمهم الله
الصفحه ٢٨٥ : لهم من منازل عالية في كتب الحديث والعقائد يستتبعه القول بالغلوّ أو التفويض ، فهم عباد مكرمون من البشر
الصفحه ٣٠١ :
٣ ـ الشريف المرتضى ( ٣٥٥ هـ ـ ٤٣٦
هـ )
قد اتّضح من عبارة
الشيخ الصدوق الآنفة ، وممّا
الصفحه ٣٣٠ :
عام
٤٤٧ هـ وإسقاط الدولة البويهية وحرقهم لمكتبة أبي نصر سابور وغيرها من الدور الشيعية في الكرخ
الصفحه ٣٤٢ : البشر وإن كان الواقع كذلك ، فما كلّ
واقع حقّاً يجوز إدخاله في العبادات الموظّفة شرعاً المحدودة من الله
الصفحه ٤٤٨ : مرتضى آل ياسين
كتب الشيخ في جواب من
سأله عن هذه المسالة بما هذا نصه :
لا ينبغي الإشكال
الصفحه ٤٦٢ :
إلى
أن قال : ثمّ اطلعت الثانية فاخترت منها علياً ، وشققت له اسما من أسمائي ، فلا أُذْكَرُ في موضع