الصفحه ١٢١ :
الجماعة
يروون للتأييد (١) ، ولكنّها في الكتب المعتبرة ، والظاهر
خطأ ابن عيسى في اجتهاده ، ولكن
الصفحه ٦٧ : الله ويدّعون الربوبية لعباد الله (١) ، والمفوِّضة ليسوا بأقلّ من أُولئك .
الشهادة الثالثة بين التفويض
الصفحه ٣٢٩ : في «
النهاية » و «
المبسوط » .
الأمر السابع : من المعلوم أن الشيخ الطوسي قد وقف على كتب لم يقف
الصفحه ٣٦٠ : وأنّ محمّداً وآله خير البرية فهما من أحكام الإيمان لا من ألفاظ الأذان ، وقطع في النّهاية بتخطئة قائله
الصفحه ١٨ : ، لأنّ كتب القدماء ـ وحسب تعبير السيّد البروجردي رحمهالله وغيره ـ هي متونُ روايات وبمنزلة الأُصول
الصفحه ٩٧ : قال : كتب
إليّ أبو الحسن العسكري [ وفي آخر العسكري ] ابتداء منه (٥) .
قال أبو العباس بن
نوح : وقد
الصفحه ١١٦ :
ودين
آبائي ، وهو الحقّ كله (١) ، وعن أبي جعفر عليهالسلام مثله (٢) .
وقد عدّه الشيخ في
رجاله من
الصفحه ١٢٦ : من معرفة البغداديين فهي ليست بأقل منها قطعاً ، وإن ولائهم للأئمّة مما لا يمكن المزايدة عليه ، وهي
الصفحه ٢٦٨ :
ودائع
بيت النبوة ، وناشر لعلمهم ، وليس في كلامه ما يلزم الآخرين من المجتهدين من معاصريه ومن غيرهم
الصفحه ٢٨٤ :
دالّة
على محبوبيّتها في كتبه الحديثية (١) ، وقد أكّد عليها بقوله : «
لا شك أنّ عليّاً ولي الله
الصفحه ٢٠ :
كما لا بدّ من ملاحظة
أنّ مبنى كلامهم هل هو حدسي وأمر اجتهادي لا يجب اتّباعه ، أم أنّه نصّ تعبدي
الصفحه ٧٩ :
يسمحون للولاة الظلمة أن يستقرّوا في البلدة ، فكان الولاة يحكمونها من الخارج (٤)
.
وقد ذكرت كتب السير
الصفحه ٢٩٣ : ء بتحريقه ، ففُعل ذلك بمحضرهم .
فلمّا كان شهر شعبان
كُتب إلى الخليفة بأنّ رجلاً من أهل جسر النهروان حضر
الصفحه ٣٢٦ : الكتب واستثنوا الرجال من جملة ما رووهُ من التصانيف في فهارسهم ، حتّى أنّ واحداً منهم إذا انكر حديثاً نظر
الصفحه ٣٣٤ : في
نفسـه عند « حي على خير العمل » : « آل محمّد خير البرية » ، مرّتين ، ويقول في نفسه إذا فرغ من قوله