الصفحه ٩٥ :
وقد علّق الشيخ
المفيد البغدادي في شرح عقائد الصدوق بقوله : وأمّا نصّ أبي جعفر رحمهالله بالغلوّ
الصفحه ٩٨ : ١ : ٥ ـ ٦ ، والحدائق ١ : ٩٠ ، ينظر إلى كلام الشيخ في عدة
الاصول ١ : ١٤٧ / الفصل الخامس / في ذكر القرائن التي تدل على
الصفحه ١٠١ :
الآخرين
مؤونة الكلام عنه (١) .
ومن الطريف أنّ الشيخ
الصدوق قد روى عن ابن أبي عمير في كتاب ثواب
الصفحه ١٠٤ : صحيحة الحديث (٦) .
قال الشيخ الحرّ
العاملي في الفائدة السادسة من خاتمة كتابه « وسائل الشيعة » وعند
الصفحه ١٠٥ : ، لأنّ عدم أخذنا عنهم يعني تركنا لجملة من الآثار ، قال الشيخ الحر
العاملي في الخاتمة عن الواقفة :
وأمّا
الصفحه ١١٠ : للتشكيك بسلامة حكم الشيخ الصدوق رحمهالله على أخبار الشهادة الثالثة بالوضع ، وبهذا
فقد يمكن أن يكون ذلك
الصفحه ١١٩ : قذف
به ، وكتبه صحاح إلّا كتاباً ينسـب إليه ترجمته تفسير الباطن فإنّه مخلّط . . . (٢)
.
وقال الشيخ في
الصفحه ١٢٢ : النجاشي والشيخ
في ترجمة محمّد بن أحمد بن يحيى : واستثنى ابن الوليد من روايات محمّد بن أحمد بن يحيى في جملة
الصفحه ١٢٨ : والغلاة لهذه الاخبار تطرف من الشيخ الصدوق رحمهالله ، ولنا أن نقول كذلك : أنّ القائلين
بالشهادة الثالثة
الصفحه ١٣٠ : : (
لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِم )
؟
قال الشيخ المجلسي في
بحار الأنوار : البدعة في الشرع ما حدث
الصفحه ١٣١ :
وقال الشيخ يوسف
البحراني في الحدائق الناضرة ـ عن صلاة التراويح ـ لا ريب في أنَّ الصلاةَ خيرُ
الصفحه ١٤١ : الأصوليون هذه المسألة في الاستصحاب ، انظر فوائد الأصول تقريرات المرحوم
النائيني بقلم الشيخ محمّد علي الكاظمي
الصفحه ١٤٥ : تركها .
وقد ذهب كثير من
فقهائنا ومحدّثينا إلى هذا القول كالشيخ المجلسي (٤)
، وصاحب الجواهر (٥) ، وصاحب
الصفحه ١٤٦ : الإفتاء بالجزئية ، فيأتون بها احتياطاً
.
وقد قال الشيخ عبد النبي
العراقي ـ في رسالته آنفة الذكر ـ عنهم
الصفحه ١٥٤ : هذا قول الشيخ الصدوق رحمهالله بأنّه من وضع موسى الهمداني ؛ إذ كيف تكون من وضعه مع أن هناك طرقاً صحيحة