الصفحه ٣٧٢ : بتعريف الشيخ المجلسي هو ما يكون صحيحاً غير مشهور ، وما حكم به الصدوق بالصحة هو خبر شاذّ كذلك .
٥ ـ عمل
الصفحه ٣٧٣ : وعمل باخبار شاذة تاركاً المحفوظ والمعمول عليه عند الأصحاب .
٨ ـ الاولى باعتقاد
الشيخ المجلسي أن ياتي
الصفحه ٣٨٠ : أشرف الأدعية والأذكار (١) .
ولا يخفى ان الشيخ المجلسي كان لا
يستبعد القول بأنّها من الاجزاء المستحبة
الصفحه ٣٨٢ : يبتـني على نصّ خاصّ في خصوص الأذان ، وهو مفقود في المقام إلّا ما ذكره الشيخ الصدوق والشيخ الطوسي ، وقد
الصفحه ٣٨٦ : العمومات الظاهرة في ذلك .
مع أنّ الشيخ صرّح في ( النّهاية )
بورود أخبار تتضمّن ذكر مثل « أشهد أنّ عليّاً
الصفحه ٣٩٦ : أو التقريب بالخصوصية ما لم يحصل فصل مخلّ بهيئة الأذان (٣) .
قد يتصور البعض بأنّ
الشيخ كاشف
الصفحه ٣٩٨ :
السلسلة
الذهبية يقول : «
بشرطها وشروطها وأنا من شروطها » .
فقد يكون الشيخ رحمهالله أراد الوقوف
الصفحه ٤٠٩ : الصدوق رحمهالله
ـ ونحوه غيره من حَمَلَةِ الأخبار التابعين للآثار [ كالشيخ الطوسي ] ، فلا وجه للاستدلال
الصفحه ٤١١ : فكل من نقل من العلماء كلام الشيخ فإنما نقلها بالنفي ، وهو
يورث الجزم بنفي الإثم عن مبسوط الشيخ
الصفحه ٤١٦ : أمير المؤمنين ، كما رواه الشيخ أحمد بن أبي طالب الطبرسي في الاحتجاج عن القاسم بن معاوية ، عن أبي عبد
الصفحه ٤١٧ : الذاتيّة والإتيان بها لمطلق القربة
تبعاً للعمومات ما لا ينكره أحد .
فالشيخ النراقي أراد
الإشارة إلى إمكان
الصفحه ٤٢٠ :
قال الشيخ في المبسوط : « وأمّا قول
أشهد أنّ عليّاً أمير المؤمنين وآل محمّد خير
الصفحه ٤٣٣ : الحقّين والوظيفتين (١)
.
٤١ ـ الشيخ
جعفر التُّستري ( ت ١٣٠٣ هـ )
قال الشيخ جعفر
التُّستري في
الصفحه ٤٣٥ : ـ ملا
محمّد بن محمّد مهدي الأشرفي البارفروشي ( ت ١٣١٥ هـ )
قال الشـيخ
البارفروشـي في «
شـعائر الإسـلام
الصفحه ٤٣٦ : الجواهر بالاستحباب (٢)
.
٤٨ ـ الشيخ محمّد علي بن محمّد
باقر « صاحب الحاشية على المعالم » ( ت ١٣١٨ هـ