الصفحه ٤٤٧ :
٧٨ ـ الشيخ محمّد حسين الاصفهاني (
المعروف بالكمپاني ) ( ت ١٣٦١ هـ )
أدخل الشيخ الكمپاني
الصفحه ٥٣٥ : ، وبيان مغزى كلام فقهائنا الأقدمين ـ وبخاصة الشيخ الصدوق والشيخ الطوسي ـ وسيرة المتشرّعة في هذا الأمر منذ
الصفحه ٥٥٨ : الناضرة في أحكام العترة الطاهرة :
للشيخ يوسف البحراني (
ت ١١٨٦ هـ ) ، مؤسسة النشر الإسلامي ـ قم .
١٥١
الصفحه ٥٥٩ :
١٥٦ ـ الخصال :
للشيخ الصدوق ، أبي
جعفر محمّد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي ( ت ٣٨١
الصفحه ٥٧٧ : ـ مشهد ١٤٠٦ هـ ، الطبعة الأولى .
٢٨١ ـ الفقيه = من لا يحضره الفقيه :
للشيخ الصدوق ، أبي
جعفر محمّد بن
الصفحه ٣٥ :
قبل الخوض في تفاصيل
هذه الدراسة لا بدّ من الوقوف عند كلام الشيخ الصدوق رحمهالله لأنّه
الصفحه ٣٧ : هي دعوى مجملة ، إذ لا يستطيع أحد بالنظر البدوي الجزم بمقصود الشيخ الصدوق النهائي إلّا بعد بحث وتمحيص
الصفحه ٤٥ : المغازي (١) .
وممن عدّهم الشيخ من
الغلاة في أصحاب العسكري عليهالسلام : محمّد ابن موسى السريعي
الصفحه ٩٠ :
ووصف الشيخ الطوسي
هؤلاء المقلّدة في أصول الدين ، بقوله : إذا سُئلوا عن التوحيد أو العدل أو صفات
الصفحه ١٢١ : بالاركان ، هو من لوازمه لا من ماهيته ؟ ولهذا ترى اختلاف في ذلك بين الشيخ المفيد وبنو نوبخت في هذه المسألة
الصفحه ١٢٧ : والإمامة داعياً المؤمنين لادى
الفرض الإلهي .
وفَرضُ سماعِ الشيخ
الصدوق ، أو أحد مشايخه القول بالشهادة
الصفحه ١٣٦ : العصور الاولى وسيأتي في الفصل الاول أن هناك نصوصاً في فصول الأذان قد حكاها الشيخ بهذا الشان
الصفحه ١٤٧ :
فيجب تركها .
وقد ادّعى الشيخ
الصدوق قدسسره بأن هذه الزيادة هي من وضع المفوِّضة
لعنهم الله ، ومعنى
الصفحه ١٥٣ :
تلخّص مما سبق :
١ ـ إنّ الدعاوي الثلاث التي قالها
الشيخ الصدوق لا يمكن الاعتماد عليها
الصفحه ٢٠٧ :
الشهادة بالولاية على عهد الرسول
والأئمّة المعصومين
حكى الشيخ عبد النبي
العراقي ـ عن