الصفحه ٢٥٣ : غيرها ، قالوا بذلك لصحّة تلك الروايات عندهم ، فكيف يصحّ أن يقول الشيخ الصدوق : «
هذا هو الأذان الصحيح لا
الصفحه ٢٥٨ : : إنّ الشـيخ الصدوق قد ذكر متن بعض تلك الروايات دون ذكر سندها ـ وهو ديدنه في كثير من الأبواب الفقهية
الصفحه ٢٧٤ : ء المطلوبية ، والمحبوبية النفسية ، والقربة
المطلقة وغير ذلك ، فلماذا ينسب إلى الشيخ الصدوق رحمهالله بأنّه
الصفحه ٢٧٥ :
قاله الشـيخ الصدوق « والمفوّضة لعنهم الله قد وضعوا . . . » ليس من البديهيات الشرعية ، والمسلّمات
الصفحه ٢٩٣ : . . . (١)
.
وقد علل الشيخ المفيد
سبب ظهور مصحفي أُبيّ وابن مسعود [ السياقيين ] عند الناس واستتار مصحف أمير
الصفحه ٢٩٧ : أمكننا أن نميل إلى أنّ الشيخ المفيد كان يذهب إلى القول بإمكان وجودها
في الأذان كذلك ؛ وذلك للإطلاق في
الصفحه ٣١٣ : يجري هذا المجرى لا يعمل عليه على ما بيّنّاه (١)
.
فالشيخ رحمهالله حمل الخبر الشاذ هنا على ضرب
الصفحه ٣١٦ : التي تؤدِّي إلى الاستحباب .
الأمر الثاني : من خلال المقارنة بين عبارتي الشيخ في «
المبسوط
الصفحه ٣٥٤ : لتشير إلى وقوف الحليين على تلك الأخبار بعد الشيخ الطوسي ، وذلك لعدم حكايتهما ذلك عن الشيخ الطوسي ، وهو
الصفحه ٣٦٩ : الشيخ حسن بن زين الدين العاملي « ابن الشهيد الثاني » ( ت ١٠١١ هـ ) صاحب ( منتقى الجمان ) (٢) ، وابنه
الصفحه ٣٧٠ :
بها ، وإليك الآن قول المولى محمّد تقي المجلسي وبياننا حوله .
١١ ـ الشيخ محمّد تقي المجلسي ( ت
١٠٧٠
الصفحه ٤٢٥ : بقصد الرجحان أمّا في نفسه أو بعد ذكر الرسول ، أمّا لو قالها بقصد الجزئية فحرام (١)
.
٣٤ ـ الشيخ
الصفحه ٤٣٨ : القصد ، والله العالم (٣)
.
٥٢ ـ الشيخ
محمّد طه نجف ( ت ١٣٢٣ هـ )
للشيخ حاشية على «
نجاة العباد
الصفحه ٤٤٠ :
٥٨ ـ الشيخ محمّد تقي ( حفيد صاحب
الحاشية على المعالم ) المعروف بآقا نجفي ( ت ١٣٣٢ هـ
الصفحه ٤٤٥ : (٢)
.
٧٣ ـ الشيخ
شعبان الرشتي ( ت ١٣٤٧ هـ )
قال الشيخ في رسالته
« وسيلة النجاة » الفارسية ما تعريبه