الصفحه ٣٩ : وعظمُها : إذا أسرعت
الشباب وتجاوزت لِداتها .
وفي المصطلح : هو
الإفراط غير المرضيّ بالعقيدة ، وهو كأنْ
الصفحه ٨٢ : بامامته واتخذ العامّة في الأزمنة اللاحقة مصطلحي ( الرفض ) و ( التشيع ) للتمييز بينهما ، فأطلقوا الأوّل على
الصفحه ٨٣ :
عصمتياً
كما هو المصطلح اليوم ، بل كان فيهم من يحب ، أبا بكر وعمر كذلك ، وبذلك يكون تشيّع أهل
الصفحه ٢٦٩ : بالولاية في معناها العام من التفويض ، كان علينا القول بأنّ جميع فقهاء الإمامية ومنهم الشيخ الصدوق من
الصفحه ١٩ : على أنّها جزء الأذان ، في حين أن فقهاء الطائفة
ومنذ عصر السيّد المرتضى والشيخ الطوسي إلى يومنا هذا
الصفحه ١٧ : كتبنا وكتب الآخرين ، لكن لا يستدلّ بها الفقهاء على الشهادة الثالثة ، لكونها نصوصاً غير صريحة ، بل مذكورة
الصفحه ٥٧ : . اُنظر تبيين الحقائق شرح كنز الدقائق
( في الفقه الحنفي ) ٤ : ٥١ ، والموافقات في أصول الفقه ( الفقه
الصفحه ١٠٦ : رجال بحر العلوم ١ : ٣٤٥ ـ ٣٤٧ .
(٤)
خلاصة الاقوال : ٦٣ / ت ٧ .
(٥)
من لا يحضره الفقيه ٤ : ٤٤٢
الصفحه ١٦٤ : ؟
إنّ موضوع «
حي على خير العمل »
ما هو إلّا نافذة واحدة من النوافذ الكثيرة إلى الفقه الأصيل والفقه
الصفحه ٢٥٢ : على سبيل التعيين ، فإنّ تأليفه ( الفقيه ) لمن لا يحضره الفقيه ، فمن لا يحضره الفقيه كيف يعرف الاحتمال
الصفحه ٢٥٨ : : إنّ الشـيخ الصدوق قد ذكر متن بعض تلك الروايات دون ذكر سندها ـ وهو ديدنه في كثير من الأبواب الفقهية
الصفحه ٢٦٨ : :
« ولعلّ الصدوق إنّما نفى المعنى الأوّل ـ من المعاني التي
قيلت في التفويض ـ حيث قال في الفقـيه : وقد فوض
الصفحه ٢٧٥ :
النعمانية
) للسيد نعمة الله الجزائري ، وكتاب ( التنبيه على غرائب الفقيه ) للصيمري ، وغيرها من
الصفحه ٢٩٣ :
عبد
الله محمّد بن النعمان ، المعروف بابن المعلم ، وكان فقيه الشيعة في مسجده بدرب رباح ، وتعرّض به
الصفحه ٣٤١ : الشيخ الصدوق في الفقيه والطوسي في المبسوط والنَّهاية ، وهو مما ينبأ بأن السيرة كانت قائمة على التأذين