الصفحه ٤٢٤ : ـ الشيخ مرتضى الأنصاري ( ت
١٢٨١ هـ )
لم يتعرّض الشـيخ
الأنصاري في كتاب الصلاة إلى بحث الأذان ، فلذلك لم
الصفحه ٤٤٦ : )
قال الشيخ في كتابه «
كلمة التقوى »
:
وليست الشهادة بالولاية جزءاً لأحدهما
، نعم لا بأس
الصفحه ٥٨٤ : الأشرف ١٣٧٠ هـ ، الطبعة الأولى .
٣٣٣ ـ المختصر النافع في فقه الإمامية :
للمحقق الحلي ، أبي
القاسم نجم
الصفحه ٥٤٩ : ( المسـتخرج من كتاب الاشكال ، لابن طاووس المتوفى ٦٧٣ هـ ) :
للشيخ حسن بن زين
الدين ( صاحب المعالم
الصفحه ٦٠٠ : ، دار السلام ـ القاهرة ١٤١٧ هـ ، الطبعة الأولى .
٤٤٨ ـ وفيات الأعيان وانباء أبناء الزمان :
لابن
الصفحه ٧١ :
بعض
الناس ، وهو ليس شرطاً في نبوتهم أو إمامتهم ، بل هو لطف من الله تعالى في طاعتهم .
فقد قال
الصفحه ٤٨١ : الله ، وأنّ علياً وليّ الله .
وقد كان هذا الإشهاد
في عالم الذرّ ، وهو العالم الذي كان بعد عالم
الصفحه ٤٦٨ : للهِ شعائر » (٣) ، وقال الحسن : شعائر الله دين الله تعالى (٤) .
وهذه الشعائر بعضها
منصوصة في الذكر
الصفحه ٤٦١ : الفارسية « الوجيزة في الأحكام الفقهية » :
فصول الأذان أن تقول
الله أكبر أربع مرّات ، وأشهد أن لا إله إلّا
الصفحه ١٨٥ :
اقتران ذكر علي بالنبيّ في الإسراء
روى القاسم بن معاوية
، قال : قلت لأبي عبد الله الصادق
الصفحه ٤٩٤ : أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا ) ، لعرفنا الترابط الملحوظ بين التوحيد والنبوة
والإمامة
الصفحه ٤٦٣ :
ادّعاء
جزئيتها بناءً على صلاحية العموم في مشروعية الخصوص . لقول أبي عبد الله الصادق عليهالسلام
الصفحه ٢٠٥ : عليهالسلام ، عن آبائه ، عن جدّه رسول الله صلىاللهعليهوآله [ في عليّ ] عليهالسلام : وما أكرمني الله بكرامة
الصفحه ٢٠٩ :
عن عمران بن الحصين
في الصحيح ، قال : بعث رسول الله سريّة وأمّر عليها علي بن أبي طالب ، فأحدث
الصفحه ١٣٤ : هو في سنة ثابتة لا خلاف فيها ، فيكون بمنزلة الفريضة وتركها إلى غيرها خطيئة كما في ابدال كلمة «
الله