الصفحه ٩٢ : ـ وفدوا إليه وسألوه الانتقال [ إلى قم ] فأبى .
وكان سبب خروجه من
الكوفة أنّه عمل كتاب ( المعرفة ) وفيه
الصفحه ٥٧٤ : ) ، تحقيق : جعفر الكوثراني العاملي ، دار الهادي ـ بيروت ١٤٢٠ هـ ، الطبعة الأولى .
٢٦٢ ـ الغدير في الكتاب
الصفحه ٢٧٦ : العباس بن نوح طعنه في الصدوق ؛ لاستثنائه روايات محمّد بن أحمد الأشعري من روايات محمّد ابن عيسى بن عبيد
الصفحه ١٤ : المالوفة وسجيته المعروفة ، وهذا المعنى وان كان لم يصرح به إلّا في صدر كتابه ( من لا
يحضره الفقيه ) إلّا ان
الصفحه ٢٩٨ :
ويتقوّى هذا الاحتمال
حينما نعلم أنّ الشيخ المفيد يجيز الكلام في الأذان ؛ لقوله في المقنعة : وإن
الصفحه ١١٣ :
اشتبه
في اجتهاده ، أو عوّل على من يراه أهلاً في ذلك ، وكان مخطئاً في اعتقاده ، أو وجد في كتابه
الصفحه ٥٢٤ : به صلىاللهعليهوآله لأن لا يكتب كتابه في عليّ في رزية يوم
الخميس ، إذ نص صلىاللهعليهوآله بقوله
الصفحه ٣٣١ :
فرفع الخليفة عنه
العقوبة (١) .
فتلخّص ممّا سبق : أنّه ليس هناك تعارضٌ بين قولي الشيخ في النهاية
الصفحه ٣٦٠ : الطوسي لتبنّيه قول الشيخ وأخذه به في كتابَيْه «
ذكرى الشيعة »
و «
البيان » .
وأمّا ما قاله رحمهالله في
الصفحه ٣١٠ :
قال ابن فهد الحلّيّ
في المهذّب البارع : ومنها المشهور . . . ويقابله الشاذّ والنادر ، وقد يطلق على
الصفحه ٣٢٦ :
__________________
(١)
انظر كتاب الغيبة للنعماني : ٢٠٠ وعنه في بحار الأنوار ٥٢ : ١٣٥ / الباب ٢٢ / ح ٤٠
.
(٢)
انظر مثلا
الصفحه ٣٦٦ : ، ولخصوص الخبر الصحيح المنقول في هذا الكتاب عن زرارة الثقة :
وصَلِّ على النبيّ صلىاللهعليهوآله
كلّما
الصفحه ٤٥٩ : الثالثة : إمّا لمحبوبيتها الذاتية ، أو بقصد القربة المطلقة ، أو
لامتثال العمومات والأخبار الواردة في
الصفحه ١٠٥ : خالطهم فهو منهم . وكتب أصحابنا مملوءة بذلك كما يظهر لمن تصفّح كتاب الكشّي وغيره (١) .
وإنّك لو تأملت في
الصفحه ٣٣٠ :
عام
٤٤٧ هـ وإسقاط الدولة البويهية وحرقهم لمكتبة أبي نصر سابور وغيرها من الدور الشيعية في الكرخ