الصفحه ٢٨٩ : ومتكلّميهم ، وقد اختلف بالفعل مع الشيخ الصدوق ـ ومع غيره من علماء الإمامية ـ في مسائل ذكرها في كتابه ( تصحيح
الصفحه ٣٥٠ : كتاب آخر ، وهل يعني ذلك تأييده له أم لا ؟ فقلنا : إنّ الشيخ لم يقبل ما رواه الصدوق في فصول الأذان
الصفحه ٢٩٠ : الله »
في تلك الأزمان المفعمة بالاضطرابات السياسية والعقائدية .
وثالثاً : إنّ الشيخ المفيد وطبق منهجه
الصفحه ٢٥١ : على خير العمل » ، وإن لم يكن في حال التقيّة فلا يجوز له أن يقول : « الصلاة خير من
النوم » (٢)
، إلّا
الصفحه ٣٧٦ :
السـيّد عبد الله بن نور الدين الجزائري ( ت ١١١٤ هـ ) ـ عند شرحه لكلام الفيض في كتابه ( التحفة السنية في
الصفحه ١٥٢ : مَسَاجِدَ اللَّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَىٰ فِي خَرَابِهَا )
(٤) ، ومثلها البناء على المشاهد
الصفحه ١٩٦ : كتابه المشهور في الرجال ، فلا يبعد الاعتماد على حديثه لأنه
من مشايخه المعتبرين الذين اخذ الحديث عنهم
الصفحه ٤٤٤ : محمّد علي الشهرستاني في كتابيه « التذكرة في شرح التبصرة » و «
نصرة الشريعة في الاستنصار لمذهب الشيعة
الصفحه ١٦ : في العصور اللّاحقة حسب ما صوّره بعض الكتّاب ، بل هي قديمة بقدم تاريخ التشيّع ، سارت معه جنباً إلى جنب
الصفحه ٢١٠ : الأئمّة إلى الإمام الرضا ، وأرى فيما أتيت به هنا كان ملئ للفراغ الذي قد يشاهده الباحث في الكتاب الأول
الصفحه ٣٠٢ :
المسألة الخامسة عشر : هل يجب في
الأذان ـ بعد قول حيّ على خير العمل ـ محمّد
الصفحه ٣٤٤ : قول : « أنّ عليّاً ولي الله » ، و « آل محمّد خير البرية » فممّا لا يعمل عليه في الأذان ، فمن عمل به
الصفحه ٤٣١ : في كتابه ( المواهب السنية في
شرح الدرة الغرويّة )
من نظم عمّ والده السيّد مهدي بحر العلوم
الصفحه ٢٥٨ : أكثر من راجحية الرواية ، فقد نقل الشيخ الطوسي في ترجمة سعد بن عبد الله الأشعري عن الصدوق قوله : وقد
الصفحه ٣٧٥ : (١) .
فالفيض الكاشاني قال
بهذا في (
مفاتيح الشرائع )
ولم يقله في كتابه ( النخبة في الحكمة العملية والأحكام