الصفحه ٨ :
أورمة القمّي نسب إِليهِ كتاب « ما نزل من القرآن في أمير المؤمنين »
له (٥) .
وفي ترجمة أبي موسى
الصفحه ٤٨٥ : الالتزام بخبر الاحتجاج فعليكم التقيد بالنص الوارد فيه : «
من قال : محمّد رسول الله ، فليقل : علي أمير
الصفحه ٤٣٧ :
في كتابه «
مصباح الفقيه »
كلام الشيخ الصدوق في «
الفقيه » والشيخ في «
النهاية » والعلّامة في
الصفحه ١٥٩ : ، الاعتصام
بحبل الله ١ : ٣٠٨ ولنا تحقيق في ذلك راجع كتابنا ( حي على خير العمل ) .
(٤)
الأذان بحي على خير
الصفحه ٣٩٣ : .
٢٤ ـ الشيخ جعفر كاشف الغطاء ( ت
١٢٢٨ هـ )
قال الشيخ جعفر كاشف
الغطاء في كتابه ( كشف الغطاء عن
الصفحه ٧٠ :
المعصومين
، فالعقل يدعو إلى تبيان الدليل في حال نسبة هذا العمل إلى المفوّضة وذاك إلى الغلاة
الصفحه ٤١٣ : على الاستحباب » .
ثم جاء رحمهالله في كتابه ( رسائل ومسائل ) يستنصر لقول شيخه كاشف الغطاء القائل
الصفحه ١٤٦ : البهبهاني في «
حاشية المدارك »
: ومما ذكرنا ظهر حال « محمّد وآله خير البرية » و « أشهد أن عليّاً ولي الله
الصفحه ١٩٣ : (٢) .
كل ذلك وهم يتهموننا بالزيادة
في الدين وأني في كتابي « وضوء النبي » وضحت بأنهم زادوا في الوضوء على ما
الصفحه ٣٩٠ : ، لأنّ جملة « اللّهمّ صَلِّ على محمّد وآل محمّد » فيه طلب ودعاء من الله لنزول الرحمة على النبي محمّد وعلى
الصفحه ٢٣٢ : .
٤ ـ استمرار التحريف
والابتداع في الأذان بعد رسول الله ، حيث أضاف عمر ابن الخطاب «
الصلاة خير من النوم »
في
الصفحه ٤٢٦ : كما حكاه في الفقيه ، نعم إطلاق المرويّ عن الاحتجاج : « إذا قال أحدكم : لا إله إلّا الله محمّد رسول
الصفحه ١٣٦ : تقدير حتى بتقدير الإباحة والمحبوبية المطلقة ، وخصوصاً مع معرفتنا بالظروف السياسية التي حكمت الشيعة في
الصفحه ٤٨٠ :
الصحيح
، والمنهج القويم ، وصراط الله المستقيم ، بل لا توجد حقيقة في دين الإسلام ـ من بعد
الصفحه ٤١ :
إليهم الرُّسل كانوا يتصوّرون لزوم كونهم ملائكة وأنّهم ليسوا من أصناف البشر ، والله سبحانه يؤكّد في كتابه