الصفحه ١٥٤ :
فالصدوق تبعاً لشيخه
ابن الوليد رحمهالله قد اتهّم محمّد بن موسى الهمداني السمان بوضع كتابي زيد
الصفحه ٢٠٧ : أنّه
قد وقف على كتاب ( السلافة في أمر الخلافة ) للشيخ عبد الله المراغي المصري من علماء
القرن السابع
الصفحه ٢٢ : صلىاللهعليهوآله لا بدّ من نقل كلام الاستاذ خليل عزمي في كتابه «
بين الشيعة والسنة »
صفحة ٩٠ طبعة بغداد ؛ إذ قال
الصفحه ٥٧ : علي الكرمانشاهي ـ ابن الوحيد البهبهاني ـ في كتابه ( مقامع الفضل ) فأفتى بعدم الطهارة (٢)
، وادّعى عليه
الصفحه ٦٩ :
هو(١)
، وما جاء في الكتاب المنسوب إلى والده (٢) في دعاء التوجّه إلى الصلاة ، والتشهد والتسليم
الصفحه ٧٣ : على الكتاب العزيز فما وافقه أخذوا به وما خالفه طرحوه (١) ، وقالوا : ما خالف كتاب الله فهو زخرف
الصفحه ٨٥ : خالد البرقي لم يكن لما طرحه من عقائد في كتابه بل لأمور أخرى ، كالقضايا السياسية المطروحة آنذاك ، ولظروف
الصفحه ٩٨ : مذهب الغلاة (٢) .
*
وقد تسرّعوا كذلك في محمّد بن موسى بن عيسى السمّان والقول فيه أنّه وضع كتابي زيد
الصفحه ١٠٤ : ، وصنّف كتباً جملتها ، قريبة من السداد (٢) .
وقال عن حفص بن غياث
القاضي : عامّيّ المذهب ، له كتاب معتمد
الصفحه ١٢٣ : بن الحسن رحمهما الله ، له كتاب التوحيد ، رواه أبو الحسن . . . . (١)
.
وروى الصدوق في كتاب
التوحيد
الصفحه ١٦١ :
وقد نقلنا سابقاً ما
حكاه صاحب «
الروض النضير »
عن كتاب السنام للزيدية ، وما قاله ابن عربي في
الصفحه ١٩٥ : كتاب بعض الرواة المتقدمة عليه فلا يتوقف الاعتماد على الرواية على حسن حاله ، وفي طريق الرواية علي بن
الصفحه ٢٧٨ : المضمون وموافقته للكتاب والسنة ، وهي عندهم مقدّمة على صحّة الصدور ، ويكتفون في الموافقة بالموافقة
الصفحه ٣٦٨ :
الهجريين
لا نراه يشير إلى موضوع الشهادة بالولاية في كتابه ( غاية المرام في شرح شرائع الإسلام
الصفحه ٤٠٢ :
٢٥ ـ الميرزا القمي ( ١١٥٢ ـ ١٢٣١
هـ )
قال الميرزا أبو
القاسم القمّي في كتابه ( غنائم