الصفحه ١٨٩ : وجوه شيعته في كلّ يوم وليلة خمساً [ يعنون في كل
وقت صلاة ] وإنّا لنصلّي عليك وعليه .
ـ إلى أن يقول
الصفحه ٨٣ :
عصمتياً
كما هو المصطلح اليوم ، بل كان فيهم من يحب ، أبا بكر وعمر كذلك ، وبذلك يكون تشيّع أهل
الصفحه ٥١٣ : كلّ يوم عدة مرات ـ في هذه الشعيرة ـ لتكون تذكرة لمتّبعيه ، وإعلاماً للآخرين بأصول هذا الدين
الصفحه ٤١٧ : صلىاللهعليهوآله : في يوم عيد الغدير عن علي عليهالسلام : « هو أولى بكم من أنفسكم » (١)
، وإن كان الآخرون يريدون أن
الصفحه ٦٣ :
مدّة خمسة وعشرين سنة (٢) .
وقد حدّث المقدسي في (
احسن التقاسيم ) دخوله إلى أصفهان بقوله : وفيهم
الصفحه ٣٠٥ :
:
المسألة السادسة عشر : من لفظ أذان
المخالفين ، يقولون في أذان الفجر : « الصلاة خير من النوم » ، هل يجوز لنا
الصفحه ٤٩٨ :
الآية
، وهو : كيف يتساوى تبليغ الرسالة بأجمعها ـ خلال ثلاث وعشرين سنة ـ بتبليغ ولاية علي خلال
الصفحه ٤٩٠ : » ، وإليك فقرة من
دعاء العشرات ، والذي يستحب أن يقرأه المؤمن في كل صباح ومساء نأتي به توضيحاً لما نقوله
الصفحه ٥٣٧ : في الصلاة اليومية :
للشيخ البهائي ، محمّد
بن الحسين بن عبد الصمد الحارثي ( ت ١٠٣٠ هـ ) ، تحقيق
الصفحه ٢٩٢ :
ومن جهة أُخرى فانّ
الشيخ المفيد رأى الدول الشيعية آنذاك في تنام مستمرّ ، فعبيد الله ( المتوفّى
الصفحه ٢٧٩ : مشارق الأرض ومغاربها حتى لا يبقى في الأرض مكان إلّا ينادي فيه بالأذان ، ويكون الدّين كلّه لله
الصفحه ١٣٣ : ، مثل السبع ركعات التي أضافها النبي إلى العشر المأمور بها سابقاً في صلاة الفريضة من قبل ربّ العالمين
الصفحه ٤٧٦ :
أو
جوازه فيها من باب الشعارية في هذه الأعصار ، هل يجوز ذلك أم لا ؟
قبل الإجابة عن هذا
السؤال لا
الصفحه ٢٧٨ : : قال الصدوق في باب معرفة الأئمّـة من كتابه ( الهداية في الأُصول والفروع ) عند حديثه عن الإمام المهدي
الصفحه ٢٣ : السماء إلى رسول الله في الليلة التي قتل فيها ، فقال : قتل العنسي
، فقيل : من قتله ؟ قال : رجل مبارك من