الصفحه ١٣٠ :
الناس إنما بدء وقوع الفتن أهواء تتبع ، وأحكام تبتدع ، يخالف فيها كتاب الله ، يقلّد فيها رجال رجالاً
الصفحه ٤٧٩ : ١ : ٧٧ وانظر كلام الالباني في تمام المنة : ١٤٦ ـ ١٤٩ كذلك .
(٣)
انظر ما كتبناه في الباب الثاني من هذه
الصفحه ١٤٦ : في الأذان غير جائز ، وبذلك تدخل الشهادة الثالثة عنده في باب التكلّم المنهيّ عنه (٢) ، قال الوحيد
الصفحه ١٨٧ : رواية عمر بن اذينه عن الصادق في الكافي ٣ : ٤٨٢ ـ ٤٨٦ / ١ وعلل الشرائع ٢ : ٣١٢
/ باب علل الوضوء والأذان
الصفحه ٣٦٥ : »
طبقاً لامثال هذه الروايات التي حكاها الشيخ الطوسي في باب فصول الأذان ، أو طبقاً لما جاء في تفسير معنى
الصفحه ١١٣ :
اشتبه
في اجتهاده ، أو عوّل على من يراه أهلاً في ذلك ، وكان مخطئاً في اعتقاده ، أو وجد في كتابه
الصفحه ١٩٥ : باب الكفارات شهد بصحة الرواية وهو صريح في التزكية لعبد الواحد (٣)
.
وقال المحقق
السبزواري في ذخيرة
الصفحه ٢٣٣ :
٨ ـ إنّ معنى الحيعلة
الثالثة تعني الولاية كما جاء صريحاً في كلام الأئمة الباقر ، والصادق والكاظم
الصفحه ٢٥٧ : كلَّ من قال بالشهادة الثالثة في الأذان حتّى من باب القربة المطلقة ، فعبارته كالنصّ
في أنّه يقصد مَنْ
الصفحه ٥٠٧ : النصوص المارّة .
وحيث لا يوجد دليل
شرعي يمنعنا من الإتيان بالشهادة الثالثة في الأذان من باب الشعارية
الصفحه ١٨ : المتلقّاة عن المعصومين عليهمالسلام وهو ما نبحثه في القسم الثالث من الفصل الاول من هذا الباب (١) .
ورابعة
الصفحه ٩٠ :
ووصف الشيخ الطوسي
هؤلاء المقلّدة في أصول الدين ، بقوله : إذا سُئلوا عن التوحيد أو العدل أو صفات
الصفحه ١٢٠ : .
(٢)
بصائر الدرجات : ٥٤٦ / ح ١ . وانظر دعائم الإسلام ١ : ٤٥ ـ ٥٦ / باب ذكر منازل
الأئمّة ، وعنه في مستدرك
الصفحه ١٤٢ :
فهو الجزء غير الضروري بل الكمالي فيه ، فلو فعله المكلّف لكان منه فضيلة ، ولو تركه فهذا لا يوجب الإخلال
الصفحه ٣٨٣ : الشيخ يوسـف
البحراني ـ بعد أن نقل بعض الروايات في الباب وبياناته عليها ، وما ذكره الصدوق قدسسره من قوله