الصفحه ٥٢٢ : منطلق التبليغ بها والإعلان عنها أسوة بالنبي صلىاللهعليهوآله في يوم الغدير ؛ ولا ريب في أنّ التأسي
الصفحه ٥١١ : المؤمنين فقط ، ولا حاجة به لان يفصل الكلام ويخبر عن ملابسات ذلك اليوم وغير ذلك مما هو لغو في ظاهره ، وكلام
الصفحه ٤٥٣ : بأنّ غرض الإمام عليهالسلام
الإشارة إلى جزئية الشهادة الثالثة في الأذان الذي يكرره الإنسان في اليوم
الصفحه ٣٩٠ : الثالثة فلم اجد فيه شيئاً عنها مكتفياً بالقول : يستحبّ
الأذان في الفرائض اليوميّة والجمعة استحباباً مؤكداً
الصفحه ٢٣٢ : ، فعمر بن الخطاب لا يرتضي ذكرها كما كان لا يرتضي أن يكتب الرسول كتاباً في شأن عليّ يوم رزيّة الخميس
الصفحه ٤٩١ : ءُ قَديرٌ .
هذا هو الإقرار
بالمعتقد والذي يسمى بالاشهاد كذلك وهو الذي يجدر بالمؤمن تكراره كل يوم لان فيه
الصفحه ٢٢٢ :
يا هاشمُ ، المـبعوثُ فينا أحـمـدٌ
إنّ المـطيفَ بـبعضكم لسـعيدُ
في كلّ يـوم
الصفحه ٣٠ : الصلاتي
أو الفرضي : وهو ما شرّع لإعلام القريب الجالس في المسجد بإيذان وقت الصلاة ، وهو ما يسمّى اليوم
الصفحه ٥٣٤ : والأولويّة ؛ فإذا قطعنا بوجود الملاك بالنداء حينما خلق الله السماوات
، ويوم الميثاق ، ويوم غدير خم وغيرها
الصفحه ١٧ : / باب تفسير حروف الأذان والاقامة / ح ٢ .
(٣)
بحثنا ذلك في القسم الاول من الفصل الاول « الدليل الكنائي
الصفحه ٢٥٩ : رحمهالله في ( باب الصلاة في شهر رمضان ) تعقيباً
على من روى الزيادة في التطوّع في شهر رمضان ـ زرعة عن سماعة
الصفحه ٥٢٥ : ءت في مرسلة القاسم بن معاوية ، كلّ هذه الأمور تؤكّد وجود مصلحة للإجهار بها مع الأذان من باب الشعارية
الصفحه ٤٨٩ : ، وأنّ ذكر الشهادة الثالثة في الأذان من باب
الشعارية لا يستلزم تشريعها فيه وكونها جزء داخل في ماهيته كما
الصفحه ٢٩٨ :
ويتقوّى هذا الاحتمال
حينما نعلم أنّ الشيخ المفيد يجيز الكلام في الأذان ؛ لقوله في المقنعة : وإن
الصفحه ٦٥ :
بعض
ثمّ قذفهم [ فيها ] ، ثمّ خَمَّر رؤوسها ، ثمّ أُلِهبت النار في بئر منها ليس فيها
أحد منهم