الصفحه ٤٦٢ :
إلى
أن قال : ثمّ اطلعت الثانية فاخترت منها علياً ، وشققت له اسما من أسمائي ، فلا أُذْكَرُ في موضع
الصفحه ٣٨٢ :
فالملاحظ أنّ
الجزائـري قدسسره قد أفتى باستحباب الشهادة الثالثة في
الأذان لا بعنوان أنّها وظيفة
الصفحه ٣٤١ : عشرية ، مختلفة في صيغ الأداء فيها ، فبعضهم يقول : « محمّد وعلي خير البشر » ، والآخر « محمّد وآل محمّد
الصفحه ٢٧٧ : رحمهالله في الفتوى وفي الأخبار ، لاحتمال أنّ
يكون في الوقوف على تخطئات العلماء له دخلاً علمياً في تثبيت أو
الصفحه ٢٨٣ : لم يأتوا بها عن هوى
ورأي ، بل لما وقفوا عليه من دليل في روايات أهل البيت عند الإمامية الاثني عشرية
الصفحه ٨٩ : ، وقد طبعت هذه الرسالة في مجلة تراثنا ، العدد ( ٥٢ ) ، الرابع للسنة الثالثة عشر / شوال ١٤١٨ هـ .
وقد
الصفحه ٢٧١ : التقية على الأرجح .
الرابعة عشر : إنّ رواة خبر الشـهادة الثالثة في المعراج ، وكون اسم عليّ عليهالسلام
الصفحه ٣٧٧ :
في حين لو تأمّلت
فيما قلناه سابقاً ، لعرفت بأنّ غالب الشيعة لم يأتوا بهذه الصيغ على أنّها جز
الصفحه ٢٦٢ :
لكن الشيخ الصدوق رحمهالله تسـامح في عبارته ، فتصوّر الكثيرون بأنّ جميع هذه الصيغ تقال بعد
الصفحه ٣٠٢ :
المسألة الخامسة عشر : هل يجب في
الأذان ـ بعد قول حيّ على خير العمل ـ محمّد
الصفحه ٤٠٠ : مناسبة ، وحسبك واقعة الغدير في حجّة الوداع واجتماع أكثر من مائة وعشرين ألف مسلم ، وخطاب الرسول فيهم خير
الصفحه ٤٩٩ :
أمّا إيمانياً
وعقائدياً فلا شك في لزوم الاعتقاد بأنّه الوصي والخليفة ، وأمّا عبادياً وفقهياً
الصفحه ٢٦٧ : كانوا قد تركوها في بعض العصور جرياً مع ظروف عايشوها .
الثانية عشر : إنّ علماء بغداد وغيرهم اتّهموا
الصفحه ٢٩٥ : ءت في التشهّد ، والتسليم ، وخطبة صلاة الجمعة ، وفي غيرها من عشرات الموارد التي سنذكرها لاحقاً إن شا
الصفحه ٣٠٦ : تعقّب السيرة .
__________________
(١)
رسائل السيّد المرتضى ١ : ٢١٩ ، المسألة الثالثة عشر في وجوب