الصفحه ٢٠ : الصدوق رحمهالله في الفقيه الخاصّة بالأذان ، والتي ذكر
فيها الصيغ الثلاث للشهادة الثالثة ، وكذا تراهم
الصفحه ٢٤ : آخر : في عهد عمر بن الخطاب (٢)
، وقال ثالث : في عهد عثمان (٣) ، ورابع : في عهد معاوية (٤) .
ولا نرى
الصفحه ٧٤ :
كأحمد
بن محمّد بن خالد البرقيّ ـ صاحب كتاب المحاسن ـ لروايته أحاديث لا تحتملها عقولهم (١) ، في
الصفحه ٨٤ :
في
أحوال الرجال في القرن الثالث أو الرابع الهجري .
وبعد هذا لنا الآن أن
نتساءل : لو كان هذا هو
الصفحه ١٠٦ : برق روذ ، وكان ثقة في نفسه يروي عن الضعفاء واعتمد المراسيل (١) ، وقريب من هذا تراه في الفهرست للشيخ
الصفحه ١٣١ :
وقال الشيخ يوسف
البحراني في الحدائق الناضرة ـ عن صلاة التراويح ـ لا ريب في أنَّ الصلاةَ خيرُ
الصفحه ١٣٨ :
لكننا نحتمل الأمر
بشكل آخر مصورين في ذلك الروايات الشاذة التي حكاها الشيخ الطوسي ويحيى بن سعيد
الصفحه ١٤٦ :
حسنٌ
في كلّ الأحوال ، أي أنّ رجحانها عندهم طريقيُّ وليس بنفسي ، ولذا تراهم يجوّزون الإتيان بها
الصفحه ١٨٧ :
ومما يحتمل أن يقال
جمعاً واستنتاجاً لاخبار الاسراء والمعراج في الأذان هو إن غالب روايات ذكر اسم
الصفحه ١٩٣ :
إلى
( فأتوا ) ، لكنّ عثمان ما رأى بأساً في أن يزيد الأذان الثالث يوم الجمعة (١)
، وعمر ما رأى
الصفحه ٢٠٥ :
قد
يسوّغ القول برجحان الإتيان بالشهادة الثالثة فيه ، وهذا ما أراد البعض الذهاب إليه في بحوثه ، إذ
الصفحه ٢٠٧ : المرحوم الميرزا هادي الخطيب الخراساني في النجف (١) ـ وغيره عن الشيخ محمّد طه نجف أنّه سمع مَن يثق بدينه
الصفحه ٢٢٦ :
وبهذا فقد انتهينا من
بيان المرحلتين الاوليين من مراحل الشهادة بالولاية في الأذان وهي الشهادة لعلي
الصفحه ٢٢٩ : للترتيب بين الشهادات الثلاث المأتية في الاخبار ، وقد يقال بجواز الإتيان بها بعنوانها الأوّلي لأنّها محبوبة
الصفحه ٢٥١ :
في
آخره ، ويقول بدلاً من التكبيرتين في أوّل الأذان : « قد قامت الصلاة ، قد
قامت الصلاة »
بعد