الصفحه ٨٠ :
ثورة
القميّين عليه في مسألة الخراج .
ونقل مؤلّف كتاب «
تاريخ قم »
عن أحد ولاة قمّ قوله : إنّي
الصفحه ١٣٠ :
الناس إنما بدء وقوع الفتن أهواء تتبع ، وأحكام تبتدع ، يخالف فيها كتاب الله ، يقلّد فيها رجال رجالاً
الصفحه ١٣٣ :
وسننه في العبادات
متبوعة أيضاً ، فمنها ما يكره تركها ، ومنها ما يكون التارك مسيئاً ، ومنها ما
الصفحه ٢٦٤ : بها على نحو الشطرية ؛ راوين في ذلك روايات مكذوبة عن المعصومين .
العاشرة : ذكرنا سابقاً بعض موارد
الصفحه ٢٧٧ : رحمهالله في الفتوى وفي الأخبار ، لاحتمال أنّ
يكون في الوقوف على تخطئات العلماء له دخلاً علمياً في تثبيت أو
الصفحه ٢٨٦ : كل هذا نقول : يمكننا
بناءً على كلّ ما تقدّم الأخذ بمرسلة الصدوق في الفقيه بعنوان أنّها تتضمّن الشهادة
الصفحه ٢٩٠ :
وثانياً : إنّ الشيخ المفيد قد اختلف مع شيخه الصدوق رحمهالله في المسائل الكلاميّة الضروريّة والتي
الصفحه ٢٩٦ :
الحسين ، جبرئيل » (١) .
نعم إنّ أعمالاً كهذه
في مصر والشام وغيرها كانت تثير حفيظة العباسيين في
الصفحه ٤١٠ :
الثالثة
في الأذان موجودة ، لكنّ الخوف على دماء الشيعة والحفاظ على المذهب مانعٌ من فعليّة هذا
الصفحه ٤٧٩ : الخطاب لجملة « الصلاة خير من النوم » في الأذان ؛ إذ ما الفرق بين الإثباتين ، ولماذا تنكرون على عمر فعله
الصفحه ٤٨٩ : في « حيّ
على خير العمل الشرعية والشعارية » بأنّ الإمام الحسين اعترض على القائلين بأنّ الأذان قد شرّع
الصفحه ٥٠٦ : بالشهادة الثالثة في الأذان من دون اعتقاد
الجزئية ، أبرزها الدليل الكنائي ودليل الاقتران . وفي هذا الفصل
الصفحه ٦ :
بل لماذا لا ترى
الحنفية التثويب = « الصلاة خير من النوم » إلّا بعد أذان الفجر (١) ، في حين تراه
الصفحه ١١ : اُبي أنّه
كان يقرأ : ( إِذْ جَعَلَ
الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ
الصفحه ١٩ : على أنّها جزء الأذان ، في حين أن فقهاء الطائفة
ومنذ عصر السيّد المرتضى والشيخ الطوسي إلى يومنا هذا