الصفحه ١٧٨ :
الّذي
شاهد فيه بني أمية ينزون على منبره الشريف نزو القردة (١)
، وربط هذا المنام بخبر الإسرا
الصفحه ٢٢٤ :
والصحابة
، وان الإمام علي كان يشجع القائل بالحيعلة ، وروى عن الإمام السجاد أنّه قال أنّها كانت في
الصفحه ٢٥٠ : الله » مرتين ، ومنهم من روى بدل ذلك : « أشهد أنّ عليّاً أمير المومنين حقّاً مرتين .
ولا شكّ في أنّ
الصفحه ٢٦٣ :
أخباراً » ، وهو مثل قول الإمام الصادق : « المغيرة بن سعيد
لعنه الله دسّ في كتب أصحاب أبي أحاديث
الصفحه ٢٧٩ : مشارق الأرض ومغاربها حتى لا يبقى في الأرض مكان إلّا ينادي فيه بالأذان ، ويكون الدّين كلّه لله
الصفحه ٢٨٩ : ومتكلّميهم ، وقد اختلف بالفعل مع الشيخ الصدوق ـ ومع غيره من علماء الإمامية ـ في مسائل ذكرها في كتابه ( تصحيح
الصفحه ٢٩٤ : ، وأنّ الحسين المعروف بأمير بن شكنبه كان يقولها في مصر (١)
.
والشيخ كان لا يريد
أن يبين نفسه بأنّه
الصفحه ٣٤١ :
وما قلناه سابقاً
يؤكّد لك بأنّ السيرة في الشهادة بالولاية لم تكن قد نشأت في عهد الشيخ الطوسي
الصفحه ٣٥٠ :
الثالث :
أنّه اتّبع مشايخه الثقات الذين تسرّعوا في الحكم بالوضع على بعض الأخبار والأصول ، كما
الصفحه ٣٨٦ :
ذلك ممّا مرّ في شرح قول المصنّف : « والصلاة
على النبي صلىاللهعليهوآله ، إذ
الصفحه ٤١٨ : يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ ) (٢) ، فهذا لا يمنع من استعمالها في خُصوص الإمام المعصوم ومعرفة غير الإمامية بذلك
الصفحه ٤٥٨ :
فيه شرعاً وراجح قطعاً في الأذان
وغيره ، وإن كان الإتيان بها فيه بقصد الجزئية
الصفحه ٥٢٥ :
للقول
بها في الأذان .
رابعاً :
يمكن القول بأنّ النبيّ خارج عن دائرة الإشهاد بها في الأذان
الصفحه ٥٤ : بالسيف أبريها (٢)
وقال إمام الحرمين في
كتابه ( الشامل ) ـ كما في ( جامع كرامات الاوليا
الصفحه ٧٧ :
* منهج القميين والبغداديين
في العقائد والرجال
بغداد وقم مدينتان
مستحدثتان بنيتا في