الصفحه ٦٢ : الغلو لا تختص بها الشيعة ، فهناك فرق ومذاهب فيها اتّجاهات مغالية كذلك .
فقد روى ابن الجوزي
في مناقب
الصفحه ٦٧ :
والتقصير
لا يسعنا إلّا أن
نؤكّد أنّ ثمة صراعاً قد حدث بين بعض المحدِّثين والمتكلّمين في هذه المسألة في
الصفحه ٦٩ :
هو(١)
، وما جاء في الكتاب المنسوب إلى والده (٢) في دعاء التوجّه إلى الصلاة ، والتشهد والتسليم
الصفحه ٩٢ : ، أبو إسحاق القمّي ، أصله كوفي انتقل إلى قم . . . (٣)
وأضاف الشيخ في
الفهرست : وأصحابنا يقولون : إنه
الصفحه ١٢٣ :
قال النجاشي عن سهل
بن زياد : كان ضعيفاً في الحديث غير معتمد فيه ، وكان أحمد بن محمّد بن عيسى يشهد
الصفحه ١٤٧ :
الإتيان بها ، لعدم ورودها في النصوص الشرعية عن المعصومين ، فيكون الإتيان بها بدعة ، لأنّه إدخال ما ليس من
الصفحه ١٦٧ : الآنفة ـ في أنّ موضوع الخلافة
والإمامة يرتبط بنحو وآخر بمسألة الحيعلة الثالثة في الأذان ، وأنّ عمر أراد
الصفحه ١٦٩ :
عن الخوض في ذلك وتوجيههم إلى القرآن (١) .
فقريش كانت لا ترتضي
أن تكون الخلافة في عليّ وولده ، بل
الصفحه ١٧٠ : كان قد عرف تأكيدات النبي على أهل البيت في حجّة الوداع « أُذكّركم الله في أهل بيتي ، أُذكّركم الله في
الصفحه ١٧٥ :
وقد اعترف بعض العامة
بذلك ؛ فقال ابن كثير : . . . فلو كان مناماً لم يكن فيه كبير شيء ولم يكن
الصفحه ١٨٩ : وجوه شيعته في كلّ يوم وليلة خمساً [ يعنون في كل
وقت صلاة ] وإنّا لنصلّي عليك وعليه .
ـ إلى أن يقول
الصفحه ٢٠٠ : الْجِنُّ أَن لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي
الْعَذَابِ الْمُهِين ) (٢) .
وغيرها
الصفحه ٢٠٣ : في مصحفه ، فأسقطها عثمان ابن عفان حين وحّد المصاحف ولا إشكال في ذلك لأنّها ليست من القرآن المقرو
الصفحه ٢١١ : في تحريف بعض الأحكام الشرعية واستبدالها بأخرى غيرها ، فلا يستبعد أن يكون بعض الرواة تركوا ما جاء في
الصفحه ٢٢٨ : ء في تفسيرها وذلك حينما يستقرّ الأمر لهم ، بعكس الحكومات الفاطمية والحمدانية والطبرستانية وغيرها