الصفحه ٣٩٠ : لَكُمُ
الإِسْلاَمَ دِيناً ) وجرياً مع الصلوات على محمّد وآل محمّد
، والذي فيه التوحيد والنبوة والإمامة
الصفحه ٣٩٤ :
محمّد خير البريّة » من الشّـاذّ لا
يعول عليه (١) .
وما في المنتهى : ما روي من
الصفحه ٤٠٣ :
قال الصدوق : والمفوّضة ـ لعنهم الله
ـ قد وضعوا أخباراً وزادوا في الأذان « أنّ
الصفحه ٤٠٩ :
عليه في الأذان والإقامة .
وفي المنتهى نسبة قائل هذا إلى الخطأ
؛ قال المجلسي
الصفحه ٤٢٧ :
ويجوز الإتيان بالشهادة بالولاية
لأمير المؤمنين في الأذان لا على نحو الجزئية
الصفحه ٤٣٠ :
خان
المَعْنِيّ ( ت ١٢٦٠ هـ ) ـ والد صاحب العبقات ـ أنّ له رسالة في أنّ
الشهادة بالولاية جزءٌ من
الصفحه ٤٣٢ :
ولايته عليهالسلام
وهذا ممّا لا إشكال فيه . . .
وكيف كان فلا إشكال في عدم
الصفحه ٤٧٦ :
أو
جوازه فيها من باب الشعارية في هذه الأعصار ، هل يجوز ذلك أم لا ؟
قبل الإجابة عن هذا
السؤال لا
الصفحه ٤٧٨ :
في
الأذان وفي غيره (١) .
لكن قد يقال ـ على
سبيل التوهّم ـ بأنّ هذا
الصفحه ٤٨٨ :
إليها
، والحثّ عليها في الأذان خاصّة ، وفي غيره عامّة قبالاً لطمسها ، لكن لمّا لم يصلح هذا لإثبات
الصفحه ٨ :
ولأبي نُعَيْم
الأصفهاني المتوفى ٤٣٠ هـ « ما نزل من القرآن في أمير المؤمنين » (١) .
ولابن
الصفحه ١٢ :
« متتابعات » عقب قوله تعالى (
فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ) في سورة المائدة (١)
.
وقال أبو
الصفحه ٢٩ :
أنّ
مناسبة الحكم والموضوع تقتضي الحكم بالكراهة ، لأنّ المقيم ليس بداخل في الصلاة واقعاً حتى ينبغي
الصفحه ٣١ :
بينهما ، وإن كان بحثنا يدور في الأعمّ الأغلب عن الأذان الإعلامي .
هذا وإني جعلت دراستي
هذه في ثلاثة
الصفحه ٣٧ :
والذي ينبغي التنبيه
عليه هو أن دعوى صدورها عن المفوِّضة وأنّهم وضعوا أخباراً على نحو الجزئية فيها