الصفحه ٢٦٦ : خلال العمومات وادلّة اقتران ذكر الولاية بالنبوة
، في حين أنّه هو لا يرتضي الافتاء إذا كان مستندها ليس
الصفحه ٢٦٧ : اللعن مع احتمال التقيّة .
وبذلك فالخدش والضعف
ليس في الإسناد ، بل لرواية المفوّضة الساقطة تماماً
الصفحه ٢٨٠ : .
نصّان تاريخيان
*
قال محمّد بن علي بن حماد ( ت ٦٢٨ هـ ) في كتابه أخبار بني عبيد = أخبار ملوك بني عبيد
الصفحه ٢٩٥ : ءت في التشهّد ، والتسليم ، وخطبة صلاة الجمعة ، وفي غيرها من عشرات الموارد التي سنذكرها لاحقاً إن شا
الصفحه ٣١٠ :
قال ابن فهد الحلّيّ
في المهذّب البارع : ومنها المشهور . . . ويقابله الشاذّ والنادر ، وقد يطلق على
الصفحه ٣١٧ : روايات ناهضة للقول بجزئيتها ، ولقد تقدّم في الأمثلة التي سردناها عن الشيخ الطوسي بأنّ الشيخ يرى حجيّة
الصفحه ٣٢٦ : كثيراً ما يتعرّض في التهذيب والاستبصار (٢)
والمبسوط والعدّة لآراء مَن قَبْلَهُ ، وخصوصاً لآراء امثال
الصفحه ٣٢٨ : مأثوماً ، وأمّا ما
روي في شواذّ الأخبار منها قول « أشهد أنّ علياً ولي الله » و « آل محمّد خير البرية
الصفحه ٣٣٣ : كبار تلامذة الشيخ المفيد والسيّد المرتضى رحمهما الله تعالى ، ويعدّ في مرتبة الشيخ الطوسي ، وعلى أثر
الصفحه ٣٣٤ :
والآن مع ما قاله ابن البراج في المهذب
:
ويسـتحبّ لمن أذّن أو أقام أن يقول
الصفحه ٣٤٨ :
الخلاصة
سبق أن وضحنا في
القسم الأوّل وجود فصل في الأذان دالّ على الولاية لأمير المؤمنين
الصفحه ٣٥١ :
ومن هنا نفهم بأنّ
الشيخ المفيد لا يتّفق مع الشيخ الصدوق في إتّهام القائلين بالشهادة الثالثة
الصفحه ٣٥٩ : مكي العـاملي الجزيني في « ذكرى الشيعة » :
الرابعـة : قال الشيخ : وأمّا ما روي
في شواذّ
الصفحه ٣٦٧ :
خير من النوم » ، حيث قال في الأخيرة :
والعمدة أنّه تشريع ، وتغيير للأذان
المنقول
الصفحه ٣٧٥ :
١٣ ـ الفيض الكاشاني ( ت ١٠٩١ هـ )
قال الفيض الكاشاني
في المفتاح ١٣٥ من ( مفاتيح الشرائع